أسباب التوتر في الحياة الزوجية
آخر تحديث GMT19:26:13
 العرب اليوم -

أسباب التوتر في الحياة الزوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب التوتر في الحياة الزوجية

التوتر في الحياة الزوجية.
القاهرة_العرب اليوم

أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث أن المرأة تعاني من التوتر في الحياة الزوجية.

ويشكو أغلبية الأزواج من غضب زوجاتهم غير المبرّر. إكتشفي في هذا المقال ما هي أبرز الأسباب وراء هذا التوتر:

- نظرة المجتمع لها: تشعر المرأة بأن المجتمع يحمّلها كامل المسؤوليات في الحياة الزوجية ما يدفعها إلى الشعور بالتوتر. فعلى سبيل المثال إذا تصّرف أولادها بطريقة غير لائقة، يلومها المجتمع وينتقد تربيتها لهم من دون أن يوجّه أي لوم للأب.

- إكتراث المرأة لنظرة المجتمع لها: تحرص على إعطاء صورة مثالية عنها في المجتمع ما يزيد من قلقها وتوترها حول نظرة الآخرين إليها.

- ميل المرأة إلى التسرّع في إتخاذ القرارات: إن المرأة إنفعالية بطبيعتها، لذلك تميل إلى إتخاذ القرارات بسرعة ومن ثمّ تخشى أن تندم عليها في المستقبل. هذا الأمر قد يزيد من توترها في الحياة الزوجية.

- حاجة المرأة إلى النوم أكثر من الرجل: تستيقظ المرأة أكثر من مرة خلال الليل للإهتمام بأولادها الصغار، ويحرمها ذلك من النوم الهادئ والمستقر، لذا فهي تشعر بالتوتر بسبب قلة النوم.

- الأعمال المنزلية: تهتمّ المرأة أحياناً بالأعمال المنزلية أكثر من نفسها وذلك يشعرها بالتوتر لأنّها قد تهمل مظهرها وزوجها.

- عدم تقديرها: تكره المرأة أن تشعر بأن زوجها لا يقدّرها فذلك يزيد من غضبها ويوتّرها. كما أنّها تحتاج إلى زوج يعبّر لها عن مشاعره، ويشعرها بالحب والأمان.

- المرأة عاطفية أكثر من الرجل: تنجرف المرأة وراء عواطفها وأحاسيسها أكثر من الرجل فتغضب وتنفعل بسرعة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حكم طلب الزوجة الطلاق من زوجها بسبب زواجه بأخرى

رقم قياسي لحالات الطلاق في البرازيل بسبب "ملل كورونا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب التوتر في الحياة الزوجية أسباب التوتر في الحياة الزوجية



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:37 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

أقصر الطرق إلى الانتحار الجماعي!

GMT 04:47 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 إبريل / نيسان 2025

GMT 17:02 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

صعود طفيف لأسعار النفط بعد انخفاض 2%

GMT 10:33 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

GMT 17:34 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

بقايا «حزب الله» والانفصام السياسي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab