بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف
آخر تحديث GMT22:30:23
 العرب اليوم -

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

بكاء الرجل
القاهرة ـ العرب اليوم

نادرا ما ترى المرأة رجلا يبكي أمامها أو لأجلها، فمجتمعنا يعتبر ذرف الرجل لدموعه أمام حواء نوعا من الضعف.

 و لكن مع ذلك ترى بعض النساء أن بكاء الرجل من أجلها يقربه أكثر إليها ، فمهما كانت المرأة تحب الرجل القوي و الشجاع ، فهي أيضا تحب الرجل الحساس الذي لا يبخل بإظهار أحاسيسه أمامها حتى لو كان سيعبر عن مشاعره عن طريق الدموع.

فعادة تكره المرأة الرجل الذي يبكي لأتفه الأسباب ، فهي تعتبر ذلك ضعفا لأنه لا وجود لامرأة تحب الرجل الضعيف ، و لكن إذا ذرف الرجل تلك الدموع لأجلها و من أجل الحب ، فهي تعبر ذلك الرجل كسر كل الحواجز بينه و بينها و أصبح يعبر لها عن كل أحاسيسه تجاهها حتى لو اضطره الأمر للسماح لدموعه بالانهمار أمام حبيبته .

– فهل أنت تحبين الرجل الذي يبكي أمامك و من أجلك؟
– و هل تعتبرين دموع الرجل علامة قوة خاصة إذا كان يبكي من أجلك ؟
– إذا ذرف حبيبك دموعه أمامك هل تتعلقين به أكثر ؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم
 العرب اليوم - إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم

GMT 08:19 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 العرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 18:05 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة اسرائيلية تستهدف "مبنى سكني" في ريف دمشق في سوريا
 العرب اليوم - غارة اسرائيلية تستهدف "مبنى سكني" في ريف دمشق في سوريا

GMT 04:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب إيران... وترامب أوكرانيا

GMT 04:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ــ ترمب... لماذا الآن؟

GMT 21:24 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

برنامج "شات جي بي تي" يعود للعمل بعد انقطاع قصير

GMT 18:10 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

حمدوك يحذر من حرب أهلية في السودان 4

GMT 19:13 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الممثل الأمريكي توني تود بطل فيلم Candyman

GMT 21:19 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يعلن حصيلة جديدة لعدد ضحايا الغارات الإسرائيلية

GMT 10:22 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تعود للحفلات بمصر بعد غياب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab