ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به
آخر تحديث GMT14:29:12
 العرب اليوم -

ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به؟

ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به؟
القاهرة - العرب اليوم

تصلين في مرحلة معينة من الزواج الى قناعة تامة بداخلك انك قد قدمتِ كل ما لديك لإنجاح علاقتكما ولكن بالرغم من كل ذلك، فالأمور لا تسير بشكل صحيح ولا يوجد أي مؤشرات لتحسن هذه الحالة، وربما يكون قرار الإنفصال وقتها هو أفضل الحلول.
أقدم لكِ سيدتي بعض النصائح لمعرفة الوقت المناسب لإنهاء علاقتكِ بشريك حياتكِ عندما تصبح حياتكِ معه مستحيلة:

- اذا لم تكوني سعيدة في علاقتكِ معه فمن الأفضل مواجهة الأمر، فمن المرجح أن الطرف الآخر غير سعيد أيضاً.

- إذا لم يعد بإستطاعتكِ التواصل مع شريككِ, فالأمر بسيط إما أنكما متفاهمان أو لا لذلك لا تحاولي تغييره لأن ذلك عبارة عن مضيعة لوقت أنتِ في حاجة إليه، فأغلب الطباع لا تتغير.

- إذا لم تعودي تشعري برغبة في قضاء وقت خاص مع الشريك هذا لا يعني إنعدام التواصل الجنسي مع الزوج وإنما إنعدام أي نوع آخر من التواصل, ستلاحظين ذلك عندما تشعرين برغبة في قضاء الوقت مع أشخاص آخرين بدلاً من قضائها مع الشريك.

- تصبحين أكثر إنتقاداً للشريك, إذا كنتِ مشغولة دائماً في محاولة تغيير تصرفاته أو مظهره، عندها إعلمي أن المشكلة لديكِ، فأنت لا تتقبلينه كالسابق وهذا يعني موت مشاعرك. 

-عندما تقارنين شريككِ بالآخرين فهذا يعني موت مشاعرك نحوه, لذا إن وجدتِ نفسكِ تفعلين ذلك عليكِ إعادة تقييم العلاقة فوراً.

-عندما تحاولين تغيير شريككِ: ففي كثير من الأحيان نقع في حب أشخاص غير مناسبين لنا لذلك إذا وجدت نفسكِ في صراع دائم لتغيير شخصيته فإن الوقت قد حان للإنفصال.

- إذا لم تعودي تضحكين, فالعلاقات الناجحة تجلب السعادة إلى حياتكِ فإذا إنعدمت الفكاهة والإبتسامة في علاقتكما وسادتها الأحاديث الجدية فعليكِ إعادة النظر في العلاقة بصورة جدية.

-إذا كنتِ تستمرين في العطاء أو في الأخذ, فإن إختلالاً واضحاً يسيطر على العلاقة, فالأصل في العلاقات الناجحة هو المنفعة المتبادلة فإذا كان هناك طرف منتفع دون الآخر فإن العلاقة تكون غير متوازنة.

- عندما يتجنب الأصدقاء الجلوس معكِ ومعه, وهنا قد يكون أصداقكِ لا يكرهون هذا الشخص بل هم يكرهون تأثيره عليكِ.

- عند عدم شعوركِ بالرضا عن نفسكِ, فكري كيف كان شعوركِ عندما وقعت بالحب؟ فإذا إضمحل هذا الشعور وأخذ يتلاشى فإنه قد حان الوقت لإعادة تقييم العلاقة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به ما هو الوقت المناسب لإنهاء علاقتك به



GMT 05:24 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صفات المرأة التي يعشقها الرجل ولا تعرفها معظم النساء

GMT 05:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

أخطاء تُشعل المشاكل الزوجية احذري منها

GMT 17:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للزوجة تدفع الزوج الى الاستماع الى زوجته

GMT 17:27 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للتعامل مع زوجك عند وقوعه في مشكلة

GMT 17:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إرشادات على الزوجة اتباعها لتحظى بحياة أفضل

GMT 17:22 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حيل لتجاوز الخلافات مع الزوج والتغلب عليها

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:17 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يوجّه رسالة إلى محمد سعد وهو يردّ
 العرب اليوم - محمد إمام يوجّه رسالة إلى محمد سعد وهو يردّ

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab