رائحة المولود سر حب ورعاية الأم
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رائحة المولود سر حب ورعاية الأم

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم
القاهرة - العرب اليوم

دموع وصراخ الرضع يثيران تعجب السيدات من كيفية التغلب على مسئولية تربية المواليد. ولكن اقترحت دراسة جديدة أن رائحة الرضيع ربما تكون هى مفتاح مساعدة الأمهات على التعامل مع أمومتهن في الشهور الأولى لهن. فالولادة تغير من العقل الأنثوي بحيث أن رائحة الرضيع تشعل الجزء الذي يحافظ على عقلانية الفرد، تفكيره وعنايته بالآخرين. وتقول تلك الدراسة اليابانية "أن عقل الأنثى يتغير عندما تصبح أمًا". وهناك دراسة أخرى حديثة أفادت: "الشهور الأولى من الأمومة يرافقها تغييرات هيكلية في المخ تتضمن هذه التغييرات منطقة PFC". وطبقًا لنتائج الدراسة اليابانية: "تستجيب منطقة PFC ناحية رائحة الرضيع وهذا يتغير عندما تصبح المرأة أم، وهذا يعتبر شيء مهم لرعاية الأمهات لمواليدهن وتلبية متطلباتهم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رائحة المولود سر حب ورعاية الأم رائحة المولود سر حب ورعاية الأم



GMT 23:10 2019 الجمعة ,23 آب / أغسطس

طرق لحماية بشرة المولود من برودة الشتاء

GMT 22:16 2019 الجمعة ,02 آب / أغسطس

طرق لحماية بشرة المولود من برودة الشتاء

GMT 19:30 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

أهم الطرق لعلاج المغص عند المولود تعرفي عليها

GMT 03:04 2017 الإثنين ,05 حزيران / يونيو

أهم الطرق لعلاج المغص عند المولود تعرفي عليها

GMT 12:51 2016 الأربعاء ,28 أيلول / سبتمبر

اكتئاب ما بعد الولادة

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab