أسباب تدفع طفلكِ إلى الهدوء المُقلِق وطرقٌ للتعامل معه
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

أسباب تدفع طفلكِ إلى "الهدوء المُقلِق" وطرقٌ للتعامل معه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب تدفع طفلكِ إلى "الهدوء المُقلِق" وطرقٌ للتعامل معه

أسباب تدفع طفلكِ إلى "الهدوء المُقلِق" وطرقٌ للتعامل معه
القاهرة - العرب اليوم

من المعروف عن الأطفال كثرة حركتهم ونشاطهم، ورغبتهم المستمرة في الاكتشاف واللعب وإثبات وجودهم. إلّا ان شخصيات الأطفال تختلف كثيراً في ما بينهم، فبينما هناك قسماً كبيراً نشيط وكثير الحركة، يتميّز البعض الآخر بهدوئه وهذا ما قد يثير قلق بعض الأهل.


الأسباب التي تدفع بالطفل إلى ان يكون هادئاً جداً:

العامل الوراثي

إن الشخصية الهادئة يمكن أن تنتقل عبر الجينات بين الأجيال المختلفة للعائلة الواحدة. فمثلاً إذا كانت شخصية أحد والدين الطفل أو الأقارب هادئة جداً، يجب إذاً أن تتوقعوا أن يكون طفلكم قد ورث هذا الأمر عنهم.

الشخصية الخجولة

إن شخصية الطفل الخجولة يمكن أن تكون عاملاً لهدوئه. فالخجل، يجعل من الصعب جداً على الطفل التعبير عمّا يشعر به، إن كان حزناً أو فرحاً. فهو يحاول أن يحتفظ بأفكاره لنفسه خوفاً من ردة فعل أهله أو كلّ من حوله.

الحزن والتوتر

يمكن للمشاكل الزوجية اليومية التي يمرّ فيها والي الطفل أو تسبب له التوتر والحزن والاكتئاب. وهذا الأمر يمكن أن ينعكس سلباً على شخصيته ويجعله أكثر هدوئاً وعاجزاً عن التفكير الإيجابي.

التنمر

إن الطفل الذي يتعرّض للتنمر من قبل أصدقائه في المدرسة أو الحيّ، يمكن أن يصبح هادئاً جداً ذلك لأنه يعاني من ضعف الثقة بالنفس. فالتنمر يؤثر سلباً على شخصية الطفل ويجعله يعيش في اكتئاب شديد بسبب سيطرة الأفكار السلبية على دماغه.

طرق التعامل مع الطفل الهادئ جداً:

تشجيعه على ممارسة التمارين الرياضية

إن ممارسة الرياضة، التي يحب طبعاً، تساعد الطفل في ان يتعرّف على الكثير من الأصدقاء في نفس عمره، تزيد من ثقته بنفسه وتبعد عنه كل مظاهر الاكتئاب. فالرياضة تعزز من إفراز الجسم لهرمونات السعادة المعروفة بالسيروتونين وتحسّن من شكل جسمه.

التحدث معه

إن التحدث المستمرّ مع الطفل والتقرّب منه، يساعد على معرفة ما يزعجه ويساعده في أن يجد حلول لكلّ ما يمرّ به. ولكن من المهم الإبتعاد عن طريقة الأمر والوعظ، والتحدث معه كصديق.

قد يهمك أيضا:

تعرفي على طرق لوقف إسهال الأطفال بحسب العمر

تحذيرات من نوم الطفل الرضيع على بطنه وأنسب طريقه لوضعه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب تدفع طفلكِ إلى الهدوء المُقلِق وطرقٌ للتعامل معه أسباب تدفع طفلكِ إلى الهدوء المُقلِق وطرقٌ للتعامل معه



GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

GMT 22:20 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كثرة الاستحمام قد تصيب الأطفال والرضع بمشاكل جلدية عديدة

GMT 21:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الابتسام أثناء تناول الطعام يشجع الأطفال على الأكل

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab