تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته
آخر تحديث GMT09:42:42
 العرب اليوم -

تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته

تربية الاطفال
القاهرة - العرب اليوم

طلبات الأطفال ورغباتهم لا تنتهي، ودائماً ما يستغلون حبنا وعطفنا للضغط علينا من أجل الاستجابة لهم وتنفيذ ما يريدون، مما يتسبب في مشكلات أحياناً.

وحتى نتجنّب العديد من المواقف المحرجة أو المشكلات التي قد تنجم عن التعامل معهم أو أساليب التربية الخاطئة، يجب أن يعرف كل أب وكل أمّ متى يقولان "لا" ويرفضان طلب طفلهما.

ونقدّم هنا سبعة مواقف يجب الرفض القاطع لأيّ طلب يطلبه الطفل:

- اللعب ليلاً: يجب أن يكون هناك صرامة في التعامل مع مواعيد النوم، وضرورة التزام الطفل بالذهاب للسرير مبكراً في كل الظروف، سواءً أيام الدراسة أو العطلات الأسبوعية، وهو أمر لا تفريط فيه، فالاستيقاظ مبكراً مهم لصحة الأطفال.

- عدم الرغبة في الطعام: رفض الطعام من الأمور التي يجب التعامل معها بصرامة، ويكون هناك رفض قاطع لعدم تناوله وإجبارهم على الأكل بكل الحيل الممكنة، والالتزام بالوجبات الثلاث دون نقصان.

- عدم غسيل اليدين: الكثير من الأطفال يرفض غسيل اليدين أو الوجه باستمرار وهي من الأمور التي لا يمكن التغاضي عنها تحت أي ظرف من الظروف.

- ألعاب الفيديو مقابل الدراجة: مواجهة الإفراط في ممارسة ألعاب الفيديو والبلاي ستيشن واجب كل أب وأم حفاظاً على صحة وتركيز الطفل، وبدلاً من ذلك يمكن دفعهم لممارسة الرياضة أو ركوب الدراجة.

- لا مزيد من الحلويات: شراء الحلويات والسكاكر إدمان لدى الكثير من الأطفال، ويتطلب الأمر موقفاً حازماً من الأم تحديداً لتقليل نسبة السكر في طعامهم، حفاظاً على صحتهم واستبدالها بأطعمة صحية أو فاكهة وخضروات.

- الوجبات السريعة: الوجبات السريعة أزمة كل بيت؛ فالأطفال يعشقون الدجاج المقلي والبيتزا والأطعمة المشبعة بالدهون وهو ما يتطلب رفضاً قاطعاً لها واستبدالها بأطعمة صحية.

- التلفزيون والكمبيوتر: تحديد مواعيد محددة لمشاهدة التلفزيون والجلوس أمام الكمبيوتر أمر هام للحفاظ على سلامة الأطفال العقلية ويمكن تشجيعهم على اللعب أو القراءة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته تعلّمي متى يجب أن تقولي لا لطفلكِ وعدم الإستجابة لطلباته



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab