بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف
آخر تحديث GMT21:29:06
 العرب اليوم -

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف
القاهرة - العرب اليوم

نادرا ما ترى المرأة رجلا يبكي أمامها أو لأجلها، فمجتمعنا يعتبر ذرف الرجل لدموعه أمام حواء نوعا من الضعف.

و لكن مع ذلك ترى بعض النساء أن بكاء الرجل من أجلها يقربه أكثر إليها ، فمهما كانت المرأة تحب الرجل القوي و الشجاع ، فهي أيضا تحب الرجل الحساس الذي لا يبخل بإظهار أحاسيسه أمامها حتى لو كان سيعبر عن مشاعره عن طريق الدموع.

فعادة تكره المرأة الرجل الذي يبكي لأتفه الأسباب ، فهي تعتبر ذلك ضعفا لأنه لا وجود لامرأة تحب الرجل الضعيف ، و لكن إذا ذرف الرجل تلك الدموع لأجلها و من أجل الحب ، فهي تعبر ذلك الرجل كسر كل الحواجز بينه و بينها و أصبح يعبر لها عن كل أحاسيسه تجاهها حتى لو اضطره الأمر للسماح لدموعه بالانهمار أمام حبيبته .

– فهل أنت تحبين الرجل الذي يبكي أمامك و من أجلك؟
– و هل تعتبرين دموع الرجل علامة قوة خاصة إذا كان يبكي من أجلك ؟
– إذا ذرف حبيبك دموعه أمامك هل تتعلقين به أكثر ؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab