ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة
آخر تحديث GMT08:58:46
 العرب اليوم -

ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة

الاطفال
القاهرة - العرب اليوم

هل أصبح طفلك يبلغ من العمر ثلاث سنوات وتشعرين بأنه لا يتمكّن من لفظ بعض الكلمات أو أنه لا يفهم ما تقولينه له؟ فما هي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى تأخّر النطق عند الأطفال عند بلوغهم هذا العمر؟

يمكن لأسباب عدة أن تؤدي إلى تأخّر التطور اللغوي لديه مثل معاناته من بعض المشاكل في الفم أو اللسان أو الحنك. يجد الطفل في هذه الحالة صعوبة في التنسيق بين شفتيه ولسانه  وحنكه من أجل إصدار الأصوات.

هذا ويمكن لمعاناة الطفل من بعض المشاكل في السمع أن يؤدي إلى التأخر في النطق. لذلك، غالبًا ما ينصح الطفل بفحص أذنيه والتأكد من صحة سمعه. ففي حال أظهرت النتيجة أنه يعاني من مشكلة في سمعه، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ايجاد الطفل صعوبة في فهم ما يدور حوله والتعبير عن آرائه وشعوره.

في هذا السياق، تتعدّد الطرق التي يمكنك الإعتماد عليها من أجل تجنّب تعرّض طفلك لمثل هذه المشكلة عند بلوغه عمر الثلاث سنوات ومن بينها:

تمضية الكثير من الوقت في التواصل مع طفلك: يتوجّب على الأم البدء بالتكلم مع طفلها خلال السنوات الأولى من عمره. كما يمكنها الغناء له وتقليد بعض الأصوات.

القراءة للطفل: غالبًا ما ينصح بالبدء بقراءة بعض القصص للأطفال منذ بلوغهم عمر الستة أشهر. لذلك، اختاري قصة من بين أنواع القصص العديدة التي تناسب عمر طفلك.

أخيرًا، مهما كان عمر طفلك، يعتبر من المهم أن تلجأ الأم إلى بعض الوسائل التي من شأنها أن تعالج مشكلة طفلها كي لا تتطور مشكلته مع الوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة ما هي أهم أسباب تأخر النطق عند الاطفال في سن الثالثة



GMT 23:50 2021 الإثنين ,30 آب / أغسطس

كيفية تعليم طفلك مواجهة التنمر في المدرسة

GMT 21:23 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

كيف تحفز طفلك على تناول الطعام

GMT 05:11 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025

GMT 03:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في انفجار لغم أرضي شرقي حلب

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 03:46 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لـ23 شخصًا

GMT 12:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (103) رحيل الحبر الأعظم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab