علمي طفلك المحبة
آخر تحديث GMT03:46:56
 العرب اليوم -

علمي طفلك المحبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علمي طفلك المحبة

علمي طفلك المحبة
القاهرة ـ العرب اليوم

كم أسرة تهدمت بسبب جفاء عائلها وعدم تعبيره عن مشاعره لزوجته وأطفاله، وتكمن المشكلة هنا في عدم تدريب الطفل من البداية على التعبير عن مشاعره، فالطفل يحتاج إلى أن يتعلم كل شى حتى الحب ويتم ذلك من خلال احساسه بحب الاخرين لبعضهم وله فى نفس الوقت وحتى يصل هذا المعنى تنصحكِ صفحة الإجتهاد في تربية الطفل بالتالي: 1 : علميه أن الحب أخذً وعطاء وليس أخذ فقط وذلك بأن تتركي له المجال للتعبير بأن تعوديه على أن يخبركِ بمحبته لكِ كلما جلس معكِ وأن يقبلكِ بمحبة أو يحضنكِ بحنان وبدون مناسبة. 2 : اشعريه بفرحتكِ عندما يعمل ما سبق وبأنكِ تفتقدي منه ذلك إذا تأخر عليكِ. 3 : حاولي أن يرى من أبيه بعض مشاعر حبه كان يقول أمام أبناءه "أمكم حبيبتي التي لا أستغني عنها أو غير ذلك من التعابير التي تؤثر في أبنك وتعامله مع زوجته عندما يكبر".  

   
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علمي طفلك المحبة علمي طفلك المحبة



GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم الأخطاء والنصائح لتربية الأطفال

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاثة أشياء للحفاظ على الروتين اليومي للطفل

GMT 15:12 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

التعامل الإيجابي مع المواقف الصعبة المثيرة للغضب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab