اكتشفي كذب زوجك من خلال حركاته
آخر تحديث GMT06:46:19
 العرب اليوم -

اكتشفي كذب زوجك من خلال حركاته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشفي كذب زوجك من خلال حركاته

بيروت - وكالات

تعد لغة الجسد علما قائما بذاته، وتحليلها يحتاج إلى مهارة وخبرة لأنها تستطيع كشف اسرار كثيرة عن شخصيتك وشخصيات الآخرين، تحريك اليدين اثناء الحديث، العض على الشفاه، والكثير من الحركات التي نعتبرها عادية لها كود سري بين قراء لغة الجسد. ويكشف إليك بعض المتخصصين المعنى العميق والتفسيرات لكل هذه الحركات الصغيرة اليومية: 1 ـ الشخص الذي يطفئ سيجارته وهو يرفع مطفأة السجائر باليد الأخرى. التفسير : ويعنى ذلك أنه يتضايق بسرعة حينما يوظف في مؤسسة تتجاوز مستوى جدارته بوجه عام، ومن هنا ربما تأتي الحاجة إلى قيادة الهدف نحو القذيفة وليس العكس. 2 ـ الشخص الذي يلف إبهامه وأصابعه متشابكة على بطنه. التفسير : لهذه الحركة حيث تظهر تفننا رائعا في القسوة، مثل هذا النوع من السلوك يمثل جرعة حقيقية يومية. 3 ـ الشخص الذي يحرك عينيه من دون أن يقفل الجفنين حينما يوضح فكرته وهو يبتسم مثل مهرج حزين. التفسير : لهذا أنه يجلب النحس إلى كل معاونيه، وكل هذا لأنه يداعب الإنهيار العصبي على الدوام، أنه يفقد صبره لكنه لا ينهار أبداً أمام مشهد. 4 ـ الشخص الذي غالبا ما يضع يده اليسرى على عنقه. التفسير : لذلك أن هذا الشخص يكون حساسا ويجب التعامل معه بحساسية. 5 ـ الشخص الذي يشبك ذراعيه على صدره. التفسير : يفسر بإنه من الصعب أن تكون مضغوطا عصبيا مثله، ومن ثم فذلك الوقت ليس مناسبا أن تزعجه بمشاكلك، بينما هو يفكر في أشياء آخرى تشغله. 6 ـ الشخص الذي يتحدث وهو يدير لك ظهره. التفسير : إن هذه علامة تدل على الاحتقار، وهذا الموقف يسبب لك إحراجاً لو أنه لم يوجه إليك كلمة اعتذار. 7 ـ الشخص الذي يمرر لسانه على شفتيه في أغلب الأحيان. التفسير : ويعنى بهذه الحركة أن تجعله أوهامه طامعاً في النجاح، وليس من المفيد الاعتماد عليه، أنه يرفع شعار كل واحد من اجل نفسة 8 ـ الشخص الذي يشبك أصابعه خلف رقبته. التفسير : يعتقد أنه أعلى مقاما ومتفوقا، لا تحاول أن تنقذه من ذلك.يفسر بإنه قادر على أن يظهر ذكاءه الفريد من نوعه من وجهة نظره، وهو غير قادر على مواجهة الواقع، ويفضل أن يهرب إلى الأحلام. 9 ـ الشخص الذي يغمض جفنيه كثيرا ويغمض عينيه. التفسير : أنه أنتظر رفضا صريحا وقل لنفسك انك تخلصت من خطر داهم، لأن طبيعة شخصيته المؤدية من الصعب السيطرة عليها. 10 ـ الشخص الذي يعضعض ذراعي نظارته طوال الوقت. التفسير : أن هذا الشخص يهوى أن يكون غريبا، أنه شغوف بالسمو الروحي من دون مخاطر المذاهب الباطنية، أحط نفسك بالسر الخفي وستحصل على مؤيد متحمس. 11 ـ الشخص الذي يضع ذراعيه على مساند المقعد كأنه يبسط جناحيه. التفسير : أنه ينبهك إلى قوة إرادته في الوصول إلى النجاح، أنه يعرف ما يريد تماما حتى أنه يترك نفسه ينجذب إلى اقتراحاتك، لكنك لن يمكنك أن تقيم معه علاقة كاملة، إلا حينما يقرر الانسجام معك. 12 ـ الشخص الذي يوجه نفسه بانتظام نحو خصلة الشعر التي تسقط على عينيه. التفسير: أنه يجذبك بمبالغته الشفوية، متعب لكنه سلطان الحماسة المعدية.. انتبه إلى الأوهام. 13 ـ الشخص الذي يقرص أنفه بين الابهام والسبابة. التفسير: تظهر هذه الحركة النموذجية انك موجود مع شخص شكاك بدرجة كبيرة، انه يعلن عن شكه وكأنه شرف كبير وينبغي عليه ان يحصل على اجماع الآراء في أي شيء، وحتى يتأكد من ذلك فانه يتشاجر مع كل الناس. ان هذه الحركة هي التي تكشف الكذب 14 ـ الشخص الذي يهوى الضغط على فكيه. التفسير: سوء النية والغيرة والعدوانية والتشنيع. استعد لأن تكون أثيرا لديه، وانتبه انه محصن تماما ضد الدعابة. وفى النهاية يؤكد لنا المتخصصيين أن تأخذ فى أعتبارك أن كل حركاتك وتعبيراتك الجسدية لها تفسيرات ومعانى مثلها مثل لغة الكلام .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي كذب زوجك من خلال حركاته اكتشفي كذب زوجك من خلال حركاته



GMT 04:07 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أسباب تمرد وعناد الطفل قبل عامه الثاني

GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab