اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ
آخر تحديث GMT11:24:34
 العرب اليوم -

اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ

اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ
القاهرة - العرب اليوم

مهما اختلفت طرقنا في التعبير عمّا يجول في قلوبنا وأذهاننا، تبقى لغة الجسد البرهان الأكبر للحقيقة التي لا تخفى على أحد!
وبالاستناد على هذا العلم القائم بحد ذاته، نأتيكِ بتفسيرات مبدئية عمّا يجول في خاطر شريكك، وذلك من خلال الطريقة التي يمسك بها يدكِ...
قارني الواقع المتكرر ما بينكما بإحدى الأساليب المذكورة ضمن اللائحة التالية:
- المزدوجة باليدين الاثنتين:

هل يقوم شريككِ في أغلب الأوقات بإمساك يدكِ الاثنتين في الوقت نفسه؟ ذلك دليل قويّ على تعلّقه بكِ إلى حدّ الشغف ورغبته الكبيرة في تملّكه لكِ فقط بدافع حبه القوي.
- المتأرجحة:

هل تذكّركِ طريقة إمساكه ليدكِ بأيام الطفولة والتنـزّه مع الأصدقاء مع أرجحة اليدين إلى الأمام والخلف؟ إنّه مؤشّر لعفويّة تصرّفاته معكِ، حيث يجد نفسه على طبيعته دائماً بفضل التواصل القويّ بينكما!
- المحكمة والمتداخلة الأصابع:

"شريكي يحكم مسكته على يدي لتتداخل أصابعنا، ونادراً ما يتركها..." إن كانت هذه حالتكِ، فأنتِ محظوظة برجلٍ متيّم بكِ إلى حدّ كبير ولا يفكّر أبداً بالتخلّي عنكِ، كما أنه يرغب في تحقيق تواصل جسدي أكبر بينكما ليعبّر عن مشاعره القويّة.
- العلويّة والمفتوحة الراحة:

هل يلقي الشريك راحة يده نـزولاً بشكل مفتوح حول يدكِ؟ ذلك مؤشر قوي بأنه يحب السيطرة على مجرى الأمور في علاقتكما، ولكن في المقابل بأنه يرتاح بشكل كبير في حضرتكِ.
- الرخوة:
ليس بهدف التعميم، ولكن إجمالًا ما ترتبط قوّة وإحكام قبضة اليد بقوّة المشاعر، فلا تدعي هذا الأسلوب يمر مرور الكرام وابحثي في الأسباب ما وراءه.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ اكتشفي مشاعره من طريقة إمساكه ليدكِ



منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:05 2024 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

الأحداث المتصاعدة... ضرورة الدرس والاعتبار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab