القاهرة ـ العرب اليوم
يعد إسترجاع الطفل لما قد سبق دراسته قبل بدء الدراسة أمرا هاما وضروريا، لأنه ينعكس إيجابا على تحصيل طفلك الدراسي في العام الجديد للدراسة، كما أنه يعزز من قدرة الطفل على ربط بين المعلومات التي تم الحصول عليها خلال السنوات السابقة، ولن يكون ذلك مجهدا للطفل إذا تم بطريقة المسابقات أو بطريقة مرحة أثناء لعبه، هذا بالنسبة للأطفال الصغار، أما بالنسبة لأبنائك الكبار فعليك أن تقومي بتوجيهم وتهيئة البيئة المناسبة مع الحرص على عدم إجبارهم حتى لا يأتي ذلك بطريقة عكسية. في الرابط أدناه ستتعرفين على مجموعة من الخطوات الهامة والفعالة التي ستفيدك في إنعاش ذاكرة الطفل وإعداده للعام الدراسي الجديد بكل حيوية ونشاط وبقدرة كبيرة على الإستيعاب.
أرسل تعليقك