اكتشفي قابلية جسمك لفقدان الوزن من خلال شكل بطنك ‏

منذ سنوات و مشكل الدهون المتراكمة في بطنك يؤرقك، لكنك لا زلت لم ترصدي الحل الفعال للتخلص منها نهائيا و بدون رجعة؟

نقترح عليك مراقبة بطنك بشكل دقيق قبل اعتماد أي حمية غذائية، فالحل يكمن في معرفة أصول المشكلة!

ففي الواقع، يحدد شكل بطنك الحمية الغذائية الأمثل و التي ستكون أكثر فعالية على جسمك، ناهيك عن التمارين الرياضية الملائمة و التي ستجعلك تفقدين الدهون بسهولة و فعالية في منطقة البطن. 

لكن، قبل أن نصل إلى هذه المرحلة، من الضروري تسليط الضوء على الأسباب الحقيقية الكامنة وراء شكل بطنك الحالي، فتابعي معنا !
البطن المنتفخة "المحفورة":

 

إنها البطن المنحوتة على الجانبين و المحدبة في الأسفل. عموماً،نجد هذه البطن عند الناس الذين يمارسون الكثير من الرياضة في حين أن نظامهم الغذائي خال من أي توازن يذكر! 

في الواقع، عضلات هذه البطن جميلة و بارزة، ولكن للأسف شوهت بسبب وجود الدهون المتراكمة في أسفل البطن و الناتجة عن التغذية الغير السليمة. 

إذا كنت ممن يعانون من هذه البطن و ترغبين في التخلص من الوزن، فالحل هو مراجعة النظام الغذائي الخاص بك و ذلك بأن تضعي جانبا الوجبات السريعة والأطعمة التي تحتوي على السكر.

فعندما تستهلكين السكر الزائد، يتفاعل جسمك من خلال إنتاج الكورتيزول بكثرة، هذا الهرمون يستقلب السكر و يحوله إلى دهون  يتم تخزينها في المناطق "المشكلة"(الذراعين، الذقن، البطن، والفخدين).
البطن المستديرة:

إذا كانت طبيعة عملك لا تعتمد على الحركة، و كنت ممن لا يمارسون الرياضة بانتظام، فستلاحظين لا محالة ظهور بطن مستديرة و كبيرة، و التي قد تسبب لك عدة مشاكل صحية في المستقبل إن لم تتخلصي منها! 

ففي الواقع، يجب عليك "مهاجمة" الدهون المتراكمة في تلك المنطقة و هي لا زالت جديدة و عدم تركها لتخزن لسنوات، مما قد يؤدي إلى ظهور عدو كل امرأة: السيلوليت، كما يجعل مظهرك غير جذاب عند الجلوس. 

و على المدى الطويل، سيكبر بطنك أكثر مما قد يؤثر سلباً على ظهرك و سلامة عمودك الفقري، بالإضافة إلى صعوبة النوم و الحركة. فإن كنت تنامين على ظهرك، تسبب لك البطن المستديرة آلاماً في الكتفين، أما إن كنت تفضلين النوم على بطنك، فستتسبب لك في آلام على مستوى الحوض.

للقضاء على هذا النوع من البطن، تعرفين ما عليك القيام به: الرياضة المنتظمة وإتباع نظام غذائي خال من السكر والملح (لتجنب احتباس الماء في الجسم).
البطن ذات العضلات:

قد لا تشعرين بالأمر، ولكن وجود العضلات هو الذي يعطي هذا المظهر الشبيه بالانتفاخ لبطنك! عموماً، تظهر هذه البطن عند الناس الذين يتبعون أسلوب حياة صارم جدا:ً الكثير من القيود الغذائية، و ممارسة الرياضية بهوس خاصة التمارين التي تركز على البطن. 

إلى جانب ذلك، كثيراً ما تؤدي كثرة الحرمان هاته إلى حياد هؤلاء الأشخاص عن نظامهم الغذائي الصحي، مما يؤدي بهم إلى المعاناة من انتفاخ العضلات، خاصة عضلات الوركين، أسفل الظهر، و البطن.
البطن المنتفخة:

 قلة النشاط البدني و عدم التنوع الغذائي هما السببان الرئيسيان اللذان يؤديان إلى البطن المنتفخة جداً. عموماً، فإن النساء والرجال الذين يأكلون بسرعة والذين لا يأخذون الوقت الكافي للهضم، هم من يعانون من هذه المشكلة.

إذا كنت تميلين للشرب أثناء تناول الطعام أو التحدث خلال أخذك لوجبتك، فإنك تخلين بعمل الأمعاء و عبور الطعام السليم من خلال بلعك للمياه والهواء، فتصبح الأمعاء منتفخة ومليئة بالغاز. 

لإنقاص البطن في هذه الحالة، فإنك ببساطة في حاجة  لتنويع النظام الغذائي الخاص بك، تجنب الأطعمة التي تسبب الانتفاخ، وأخذ الوقت الكافي أثناء تناول الطعام دون أن تفعلي أي شيء آخر: لا المشي، ولا النقاش، ولا شرب الماء ...منذ سنوات و مشكل الدهون المتراكمة في بطنك يؤرقك، لكنك لا زلت لم ترصدي الحل الفعال للتخلص منها نهائيا و بدون رجعة؟

نقترح عليك مراقبة بطنك بشكل دقيق قبل اعتماد أي حمية غذائية، فالحل يكمن في معرفة أصول المشكلة!

ففي الواقع، يحدد شكل بطنك الحمية الغذائية الأمثل و التي ستكون أكثر فعالية على جسمك، ناهيك عن التمارين الرياضية الملائمة و التي ستجعلك تفقدين الدهون بسهولة و فعالية في منطقة البطن. 

لكن، قبل أن نصل إلى هذه المرحلة، من الضروري تسليط الضوء على الأسباب الحقيقية الكامنة وراء شكل بطنك الحالي، فتابعي معنا !
البطن المنتفخة "المحفورة":

 

إنها البطن المنحوتة على الجانبين و المحدبة في الأسفل. عموماً،نجد هذه البطن عند الناس الذين يمارسون الكثير من الرياضة في حين أن نظامهم الغذائي خال من أي توازن يذكر! 

في الواقع، عضلات هذه البطن جميلة و بارزة، ولكن للأسف شوهت بسبب وجود الدهون المتراكمة في أسفل البطن و الناتجة عن التغذية الغير السليمة. 

إذا كنت ممن يعانون من هذه البطن و ترغبين في التخلص من الوزن، فالحل هو مراجعة النظام الغذائي الخاص بك و ذلك بأن تضعي جانبا الوجبات السريعة والأطعمة التي تحتوي على السكر.

فعندما تستهلكين السكر الزائد، يتفاعل جسمك من خلال إنتاج الكورتيزول بكثرة، هذا الهرمون يستقلب السكر و يحوله إلى دهون  يتم تخزينها في المناطق "المشكلة"(الذراعين، الذقن، البطن، والفخدين).
البطن المستديرة:

إذا كانت طبيعة عملك لا تعتمد على الحركة، و كنت ممن لا يمارسون الرياضة بانتظام، فستلاحظين لا محالة ظهور بطن مستديرة و كبيرة، و التي قد تسبب لك عدة مشاكل صحية في المستقبل إن لم تتخلصي منها! 

ففي الواقع، يجب عليك "مهاجمة" الدهون المتراكمة في تلك المنطقة و هي لا زالت جديدة و عدم تركها لتخزن لسنوات، مما قد يؤدي إلى ظهور عدو كل امرأة: السيلوليت، كما يجعل مظهرك غير جذاب عند الجلوس. 

و على المدى الطويل، سيكبر بطنك أكثر مما قد يؤثر سلباً على ظهرك و سلامة عمودك الفقري، بالإضافة إلى صعوبة النوم و الحركة. فإن كنت تنامين على ظهرك، تسبب لك البطن المستديرة آلاماً في الكتفين، أما إن كنت تفضلين النوم على بطنك، فستتسبب لك في آلام على مستوى الحوض.

للقضاء على هذا النوع من البطن، تعرفين ما عليك القيام به: الرياضة المنتظمة وإتباع نظام غذائي خال من السكر والملح (لتجنب احتباس الماء في الجسم).
البطن ذات العضلات:

قد لا تشعرين بالأمر، ولكن وجود العضلات هو الذي يعطي هذا المظهر الشبيه بالانتفاخ لبطنك! عموماً، تظهر هذه البطن عند الناس الذين يتبعون أسلوب حياة صارم جدا:ً الكثير من القيود الغذائية، و ممارسة الرياضية بهوس خاصة التمارين التي تركز على البطن. 

إلى جانب ذلك، كثيراً ما تؤدي كثرة الحرمان هاته إلى حياد هؤلاء الأشخاص عن نظامهم الغذائي الصحي، مما يؤدي بهم إلى المعاناة من انتفاخ العضلات، خاصة عضلات الوركين، أسفل الظهر، و البطن.
البطن المنتفخة:

 قلة النشاط البدني و عدم التنوع الغذائي هما السببان الرئيسيان اللذان يؤديان إلى البطن المنتفخة جداً. عموماً، فإن النساء والرجال الذين يأكلون بسرعة والذين لا يأخذون الوقت الكافي للهضم، هم من يعانون من هذه المشكلة.

إذا كنت تميلين للشرب أثناء تناول الطعام أو التحدث خلال أخذك لوجبتك، فإنك تخلين بعمل الأمعاء و عبور الطعام السليم من خلال بلعك للمياه والهواء، فتصبح الأمعاء منتفخة ومليئة بالغاز. 

لإنقاص البطن في هذه الحالة، فإنك ببساطة في حاجة  لتنويع النظام الغذائي الخاص بك، تجنب الأطعمة التي تسبب الانتفاخ، وأخذ الوقت الكافي أثناء تناول الطعام دون أن تفعلي أي شيء آخر: لا المشي، ولا النقاش، ولا شرب الماء ...