احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا
آخر تحديث GMT03:48:14
 العرب اليوم -

احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا

احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا
القاهرة ـ العرب اليوم

قد تعتقد الفتيات أن الحالة النفسية هى حالة داخلية فقط لا تظهر عليهم إلا من خلال الحديث مع الآخرين، وتؤكد خبيرة التجميل سحر عبد الجليل، على ضرورة السيطرة على الحالة النفسية أو الضغوط المهنية التى تقع فيها غالبية الفتيات لأنها تنعكس بالضرورة على صحة وجمال البشرة سواء بالسلب أو الإيجاب.

وتضيف خلايا البشرة والمخ مترابطين وفى حالة معاناة الفتاة من حالة نفسية أو سيئة أو إرهاق بدنى عالى، يظهر هذا مباشرة على بشرتها. وفى حالة إرهاق المخ فى التفكير السلبى الشديد يتنقل هذا التفكير السلبى على المخ بالضرورة، وقد تصبح البشرة حساسة أكتر نتيجة للضغوط النفسية وبالتالى يتغير برنامج المعلومات فى خلايا الدم وتعطى أوامر خاطئة لخلايا البشرة بالاحمرار والالتهابات والبثور والحساسية، وكلما كان القلق سريع كلما زاد التعرض لحالات جلدية خطرة ومزمنة مثل الأكزيما وحب الشباب.

وتشير سحر إلى أهمية تعرف الفتيات على أن أقل ضرر للضغط العصبى يقع على البشرة هو الاحمرار الجلدى، وقد نلاحظ انتشار هذه الحالة عند العروسة مع اقتراب موعد زفافها، لهذا على كل الفتاة أن تعمل جاهدة لتهدى أعصابها، ويمكن أن يساعدها ممارسة الرياضة على هذا لأنها مهمة فى تهدئة الحالة النفسية حتى لو اعتمدنا على رياضة المشى، أو ممارسة هواية تحبها, أو التسوق, وأحيانا ينصح بالمساج لأنه يعمل على تهدأت وترخى العضلات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا احمرار البشرة قد يكون سببها نفسيًا وليس عضويًا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab