علماء يجيبون عن حقيقة وجود الأشباح وعلاقتها بالتجارب الخارقة وأنماط النوم
آخر تحديث GMT06:29:22
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

التكوين الشبكي لجذع الدماغ وجزء من عقولنا يشارك في الوعي

علماء يجيبون عن حقيقة وجود الأشباح وعلاقتها بالتجارب الخارقة وأنماط النوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علماء يجيبون عن حقيقة وجود الأشباح وعلاقتها بالتجارب الخارقة وأنماط النوم

أنماط النوم
لندن ـ العرب اليوم

قال علماء إن لديهم تفسيرا لادعاء الكثيرين رصد أشباح وأرواح شريرة، تتعلق بمزاعم التجارب الخارقة وأنماط النوم، فوفقا لما نشره موقع "ذا كونفرزيشن"، تعتقد أستاذة علم النفس في جامعة "جولدسميث" البريطانية، أليس غريغوري، أن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح.إحدى هذه الطرق تتمثل في الوصول إلى حالة النوم العميق، حيث يصاب الفرد بالشلل ولا يمكنه الخروج من أحلامه، وأوضحت غريغوري أن العديد من الأشخاص يحتفظون بشيء من الوعي، عندما يكونوا في حالة النوم العميق، ولهذا يبدو أن أحلامهم قد تحولت إلى واقع، لهذا يظن الكثيرون رصدهم الأشباح.ويوجد تفسير آخر لهذه الحالة، يسمى متلازمة "الرأس المتفجر"، حيث يسمع الشخص صوتا مدويا أثناء الانجراف في الظاهرة، لكن لا يوجد تفسير لذلك.وتقول البروفيسورة غريغوري: "عندما نغفو، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ وجزء من عقولنا يشارك في الوعي، يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على الحركة ورؤية وسماع الأشياء".وأتمت غريغوري "أملنا هو أن تساعد التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة الآخرين، بأن تحد من القلق".

قد يهمك أيضا:

نصائح لتنظيم ساعات النوم طوال رمضان والتغلب على الأرق

عودي طفلكِ على النوم بمفرده دون بكاء بهذه الطريقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء يجيبون عن حقيقة وجود الأشباح وعلاقتها بالتجارب الخارقة وأنماط النوم علماء يجيبون عن حقيقة وجود الأشباح وعلاقتها بالتجارب الخارقة وأنماط النوم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab