ميكانيكا الكم تُساعد العلماء على إثبات بقاء الروح حتى بعد موت الجسد وتحلّله
آخر تحديث GMT00:58:55
 العرب اليوم -

يمكن اعتبار الوعي البشري نوعًا من الكيان المعلوماتي على مستوى الكم

ميكانيكا الكم تُساعد العلماء على إثبات بقاء الروح حتى بعد موت الجسد وتحلّله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميكانيكا الكم تُساعد العلماء على إثبات بقاء الروح حتى بعد موت الجسد وتحلّله

موت الجسد
واشنطن - العرب اليوم

ساعدت ميكانيكا الكم العلماء على إثبات أن الروح البشرية لا تزال موجودة حتى بعد موت الجسد، وهكذا يبقى وعي الإنسان حتى بعد التحلل البيولوجي، حيث تشير فرضيات ميكانيكا الكم إلى أنه لا يوجد عامل واحد يمنع من وجود كيان "الروح" حتى بعد موت الإنسان. وقد دعم هذه النظرية الباحث الأمريكي ستيوارت هاميرهوف وزميله البريطاني روجر بنروز.

ووفقا لهم، يمكن اعتبار الوعي البشري نوعًا من الكيان المعلوماتي على مستوى الكم، حيث يتم تخزين المعلومات، في هذه الحالة، في أنابيب دقيقة جدا داخل الهياكل البروتينية، حسب موقع "وان".

ووفقا للنظرية، فإنه على الأرجح، أن تنتشر الأرواح، بعد الموت، في جميع أنحاء الكون. وتضيف النظرية أن الأشخاص الذين عانوا من موت سريري، يفقدون بضعا من المعلومات الكمية، والتي يمكن استعادتها فقط في حالة الإنعاش الناجح. قد يهمك أيضاً:
3 تمارين كي تحرروا قدراتكم الروحية وطاقاتكم الخفية الكامنة فيكم
"أصفاد الروح" في مختبر السرديات في بيت السناري
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميكانيكا الكم تُساعد العلماء على إثبات بقاء الروح حتى بعد موت الجسد وتحلّله ميكانيكا الكم تُساعد العلماء على إثبات بقاء الروح حتى بعد موت الجسد وتحلّله



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab