الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع
آخر تحديث GMT14:49:38
 العرب اليوم -

صمَّم العلماء خوارزمية يمكنها تمييز معاني الإشارات

الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع

بكاء الرّضع
واشنطن - العرب اليوم

يواجه معظم الآباء الجدد إحساسا بالإحباط عندما يتعلق الأمر بمحاولة معرفة سبب بكاء أطفالهم، إن كان بسبب الجوع أو الرطوبة أو المزاج أو الألم، ولحل هذه المشكلة طور العلماء نظام ذكاء صناعي يمكنه فك شيفرة صرخات الأطفال، وقد يكون هذا النظام الذي طوره فريق من معهد مهندسي الكهرباء و الإلكترونيات (IEEE) والرابطة الصينية للأتمتة، أداة تغيير مطلقة للآباء والأمهات في المنزل، وكذلك لمرافق الرعاية الصحية.

ورغم أن صرخة كل طفل فريدة من نوعها فإنها تشترك في بعض السمات الشائعة والتي استخدمها الباحثون عند تدريب الذكاء الصناعي.
وقال الدكتور ليتشوان ليو، مؤلف الدراسة: "مثل لغة خاصة، هناك الكثير من المعلومات المتعلقة بالصحة في أصوات الصرخات المختلفة، وهذه الاختلافات بين الإشارات الصوتية تحمل في الواقع عدة معلومات. ويتم تمثيل هذه الاختلافات من خلال ميزات مختلفة لإشارات البكاء".

وصمم العلماء خوارزمية جديدة يمكنها تمييز معاني كل الإشارات، صرخة طبيعية أوغير طبيعية، حتى في البيئات الصاخبة.
وتعمل الخوارزمية على مختلف الأطفال، ما يعني أنه يمكن استخدامها ليس فقط من قبل الآباء، بل أيضا من قبل الأطباء لفهم معاني بكاء وصراخ الأطفال المرضى.

وقد يهمك ايضا:

العلماء يؤكّدون أن الروبوتات تتعلم تجارب علمية خاصة بها

تعرّف على أبرز تقنيات الذكاء الصناعي المُتوقع الكشف عنها في الأشهر المقبلة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab