ابتكار يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور بالأشياء
آخر تحديث GMT10:21:43
 العرب اليوم -

تُعد تتويجًا لـ 10سنوات في علوم الروبوتات

ابتكار يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور بالأشياء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ابتكار يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور بالأشياء

يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور
واشنطن - العرب اليوم

تمكن باحثون مؤخرا، في ثورة طبية جديدة، من تطوير أيدي صناعية، تمتاز وللمرة الأولى في أنها تمنح لمرتديها، الشعور بالأشياء التي يمسكوها.

وأشار الباحثون من زيورخ، ولوزان، وجنيف بسويسرا، وبيزا وروما في إيطاليا، وفرايبورغ في ألمانيا. في نتائج دراستهم، التي نشرت على موقع "ساينس روبوتيكس"، أن الأطراف الصناعية الجديدة هي تتويج لعشر سنوات في علوم الروبوتات.

أقرا ايضًا:

بشر يتحوَّلون إلى أبطال خارقين في المستقبل القريب

وتمكن الأطراف الجديدة الأشخاص، من استعادة إحساس ما يلمسونه بشكل دقيق للغاية، والمقارب لنفس مشاعر أيديهم التي فقدوها، حتى ولو كانوا في مكان مظلم أو وهو مغلقين أعينهم.
وتم اختبار الأطراف الاصطناعية بنجاح على العديد من المرضى، ويعمل عن طريق تحفيز الأعصاب في الجذع المبتور، إذ يمكن للأعصاب بعد ذلك تقديم تغذية حسية للمرضى في الوقت الحقيقي، مثلما يفعلون في اليد الطبيعية.

ومكنت هذه التكنولوجيا اثنين من المبتورين لاستعادة إحساسهم من جديد، إذ تمكنوا من تحديد حجم وشكل 4 أشياء ذات مستوى عال من الدقة بنسبة 75.5٪.
ونشر الباحثون مقاطع فيديو عن التجارب، يظهر فيها كيف يمسك المتطوعون أحد الأشياء بمساعدة الأطراف الصناعية.

وقد يهمك أيضًا:

إدارة "Henn-na" تُقرر تسريح نصف الروبوتات العاملة واستبدالها بالبشر

صحافية أميركية تزعم قتل الروبوتات لـ 29 عالمًا في اليابان

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابتكار يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور بالأشياء ابتكار يد صناعية تمتاز للمرة الأولى بالشعور بالأشياء



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab