تطبيقجامع الكتب التسعة ليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث النبوية
آخر تحديث GMT19:23:33
 العرب اليوم -

يُمكن من خلاله عرض تقسيم موضوعي للمادة ومشاركتها

تطبيق"جامع الكتب التسعة" ليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث النبوية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطبيق"جامع الكتب التسعة" ليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث النبوية

تطبيق جامع الكتب التسعة
الرياض - العرب اليوم

جاءت التكنولوجيا الحديثة  بكثير من المميزات، ورغم ما قدمته مواقع التواصل الاجتماعي من تسهيل التواصل بين البشر في مختلف بقاع الأرض. إلا أنها جاءت أيضًا بكثير من السلبيات، التي لم تكن موجودة قبل بروز نجم هذه المنصات، وبخاصة بسرعة انتشار المواد المنشورة، وصعوبة السيطرة عليها، بالإضافة إلى استحالة توثيق ملايين المواد الرقمية المنشورة يوميًا بمختلف أشكالها، واستحالة تأكيد مصادر أغلبها، وما إذا كانت صحيحة أم مغلوطة، بخاصة عندما ترتبط هذه المواد المنشورة، بأمور الدين، مثل القرآن الكريم والحديث الشريف
. و يمكن اليوم قراءة العشرات من الأحاديث التي تم نشرها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، من دون التأكد من سلامة هذه الأحاديث ومدى صحتها، ما قد يوقع مستخدمين في أخطاء دينية ودنيوية مختلفة، بسبب ما يصلهم من مواد رقمية لا يعلم المستخدم مدى دقتها وصحتها. ولهذا فإن التطبيقات الذكية المخصصة للحديث الشريف، والمؤكدة مصادرها، يمكن اعتبارها البديل السليم لقراءة الأحاديث الشريفة، والتأكد من عدم تحريفها أو التلاعب بمعانيها.

أولاً: "جامع الكتب التسعة"

يُعد هذا التطبيق، أحد أهم تطبيقات الحديث الشريف "الصحيحة"، حيث تم إنتاجه باستخدام أحدث وآخر التقنيات، وبطريقة ميسرة الاستخدام، ليتناسب مع الأجهزة الذكية، وليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث الشريفة الخالية من الأخطاء وغير المحرفة.

ويشتمل التطبيق على كتب الحديث التسعة المشهورة لدى العلماء والباحثين، والتي هي أهم دواوين السنة وأشملها للأحاديث النبوية، وعليها مدار الأحكام واعتماد علماء الإسلام، والذي يعد بمثابة مكتبة متنقلة شاملة للحديث النبوي الشريف "الصحيح".

ويتميز التطبيق بإمكانية عرض السنة النبوية الشريفة وفقًا لشجرة موضوعية شاملة، مع إمكانية تحديد مواضيع جزئية، وعرض الحديث أو الأحاديث المرتبطة بها في أسرع وقت. ويكون باستطاعة المستخدم إضافة أي ملاحظة أو خاطرة أثناء القراءة، ويتم حفظها والرجوع إليها في أي وقت. بالإضافة إلى إمكانية البحث عن أي كلمة أو جملة في نص الحديث في أي كتاب من الكتب التسعة، كما يتيح إمكانية الذهاب إلى أي حديث من خلال الرقم الخاص به.

ويأتي التطبيق بخدمة عرض شرح الحديث، مع ربط كل حديث بالشرح الخاص به، لتوفير الوقت والجهد. ويأتي التطبيق بخدمة التخريج، وبمجرد الضغط على الأيقونة يتم تخريج الحديث آليًّا، فتظهر النتائج مباشرة من دون أي مجهود. كما يتيح تطبيق جامع الكتب التسعة خدمة شرح غريب الحديث، من خلال وضع معان مختصرة للكلمات الغريبة. بالإضافة إلى ميزة التعريف بالراوي، من خلال وضع بطاقة تعريف خاصة بكل راوٍ تحتوي على البيانات الخاصة به. ويأتي بخاصية مشاركة الحديث مع الآخرين، من خلال مواقع التواصل المختلفة، إضافة إلى إمكانية نسخ الحديث، ويتيح لمستخدميه عمل إعدادات إضافية تتيح لهم التحكم في لون الخط أو حجمه أو نوعه، ما يساعد على الاستمتاع براحة بصرية أثناء قراءة سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ويجمع التطبيق الكتب التسعة للحديث في تطبيق واحد، ويمتاز بإخراج النصوص في صورة محققة مضبوطة ضبطًا كاملًا، والبحث بأي كلمة أو عبارة في أي حديث في الكتب كلها، والوصول إلى أي حديث من خلال الرقم الخاص به، وعرض تقسيم موضوعي للأحاديث، وعرض الشرح الخاص بكل حديث، وإمكانية مشاركة الحديث عبر وسائل التواصل، وإعدادات إضافية لراحة المستخدم، وسهولة التنقل بالموسوعة إلى أي مكان، وواجهة جميلة وسهلة الاستخدام ذات تصميم متميز وجذاب، وإضافة أي حديث إلى المفضلات، واسترجاعه في أي وقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطبيقجامع الكتب التسعة ليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث النبوية تطبيقجامع الكتب التسعة ليكون مرجعًا للباحثين عن الأحاديث النبوية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab