74 من الشركات السعوديَّة تسمح باستخدام الحاسوب اللوحي في العمل
آخر تحديث GMT07:27:26
 العرب اليوم -

يحظى بشعبيّة كبيرة في بريطانيا وفرنسا بسبب عوامل الأمان

74% من الشركات السعوديَّة تسمح باستخدام الحاسوب اللوحي في العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 74% من الشركات السعوديَّة تسمح باستخدام الحاسوب اللوحي في العمل

الحاسب اللوحي
الرياض ــ محمد الدوسري

كشفت دراسة حديثة أن نسبة 74% من الشركات في السعودية و الإمارات، تسمح حاليا باستخدام الحاسوب اللوحية في العمل، مقابل 68% في بريطانيا، و61% في فرنسا، و42% في جنوب إفريقيا، و 51% في روسيا.

وأوضحت الدراسة، التي أجرتها شركة ديل حول استخدامات الحاسوب اللوحية خلال العام الحالي، شملت أكثر من 1400 من صانعي القرار في 10 بلدان، واستهدفت الدراسة معرفة موقف صانعي القرار إزاء استخدام الحاسوب اللوحية للعمل والسياسات المفروضة على ذلك والفوائد والتحديات المرتبطة بذلك.

وشملت الدراسة من المملكة والإمارات 77 مشاركا، ومن الولايات المتحدة الأمريكية 250 مشاركا ومن بريطانيا 150 مشاركا، ومن الهند 152 مشاركا، ومن الصين 153 مشاركا، ومن البرازيل 154 مشاركا ومن فرنسا وروسيا وجنوب إفريقيا 152 و 102 و 77 مشاركا على التوالي.

وأشارت الدراسة الى أن  9 من أصل كل 10 من صانعي القرارات الذين شملتهم الدراسة توصلوا إلى أن الحاسوب اللوحية أصبحت جزءا اساسيا من تجهيزات تقنية المعلومات في شركاتهم أو أنهم في طور اختبار إمكانية استخدامها في العمل أو أنهم يسمحون للموظفين باستخدام كمبيوتراتهم اللوحية الخاصة.

ولفت عدد آخر من صانعي القرار إلى أنهم يخططون لاستخدام المزيد من الحاسوب اللوحية في العمل في كل من المملكة والإمارات بنسبة 90%، بينما في بريطانيا كانت النسبة 97%، أما فرنسا فكانت نسبتها 97%، وروسيا بنسبة 98%، أما جنوب إفريقيا فكانت النسبة فيها 100%.

وأوضحت الدراسة أن هناك نسبة من صناع القرار يرون أن الحاسوب اللوحية أداة أساسية للعاملين الجوالين وكثيري السفر، وجاءت نسبة الذين قالوا إن الحاسوب اللوحية يتم استخدامها من طرف موظفي المبيعات والتسويق فكانت النسبة في المملكة والامارات 37%، أما بريطانيا 66%، وفرنسا 70%، بينما جنوب افريقيا فكانت النسبة 75%، في حين كانت النسبة في روسيا 50%.

واعتبر البعض أن الحاسوب اللوحية ساهمت في زيادة الإنتاجية في العمل فكانت في نسبتهم بريطانيا 78%، أما في فرنسا فكانت 56%، وكانت النسبة في جنوب افريقيا 91%، وروسيا بنسبة 69%.

ومن ناحية سهولة الاستخدام أثناء السفر مع زيادة الإنتاجية، جاءت نسبة الموظفين الذين قالوا إن الكمبيوتر اللوحي ساهم في زيادة ذلك في كل من المملكة والامارات بنسبة 33%، وفي بريطانيا بنسبة 74%، وفي فرنسا بنسبة 73%، وفي جنوب إفريقيا بنسبة 97%، وفي روسيا بنسبة 83%. ومن جهة حجم الانتاجية التي وفرتها الكمبيروترات اللوحية فكانت نسبة الذي قالوا إنها إنعكست بأثر ايجابي على مستوى العملاء كانت في المملكة والامارات بنسبة 83%، بينما في بريطانيا بنسبة 54%، في حين كانت في فرنسا بنسبة 52%، وجاءت نسبة كل من جنوب افريقيا وروسيا بمقدار 76% و 47% على التوالي.

وكانت نسبة الذين يعتقدون أن الحاسوب اللوحية آمنة أو أكثر أمانا من الحاسوب المحمولة في وجه الفيروسات في المملكة والامارات بنسبة 63%، أما بريطانيا وفرنسا فكانت بنسبة 68% و 78% على التوالي، في حين أن النسبة في كل من جنوب إفريقيا 79%، وروسيا 76%.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

74 من الشركات السعوديَّة تسمح باستخدام الحاسوب اللوحي في العمل 74 من الشركات السعوديَّة تسمح باستخدام الحاسوب اللوحي في العمل



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab