تويتر يصنف تغريدات السلوك الباعث علي الكراهية ويحد من رؤيتها
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

تويتر يصنف تغريدات السلوك الباعث علي الكراهية ويحد من رؤيتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تويتر يصنف تغريدات السلوك الباعث علي الكراهية ويحد من رؤيتها

تويتر
واشنطن - العرب اليوم

ستقوم الشبكة الاجتماعية تويتر بتصنيف التغريدات التي تنتهك سياسة السلوك الباعث على الكراهية، وسترى إشعارًا يفيد بأن Twitter يحد من "رؤية" المنشور الإشكالي مع فرصة لمعرفة المزيد، ويأتى ذلك ضمن سياسة تويتر الأكثر مرونة من عمليات حظر حسابات المستخدمين، وفقا لتقرير engadget.  
 
وستغطي الملصقات المزيد من أنواع انتهاكات السياسة في الأشهر المقبلة، ويمكن للمستخدمين في البداية تقديم "تعليقات" على الملصق إذا شعروا أنه كان خطأ، ولكن سيتعين عليهم الانتظار حتى وقت ما في المستقبل لاستئناف القرارات رسميًا، وتؤكد الشركة أن الملصقات تنطبق فقط على التغريدات الفردية، وليس على الحساب بأكمله.
 
ويرى موقع تويتر هذا على أنه انعكاس لفلسفة "حرية التعبير، وليس حرية الوصول" في عصر المسك، حيث يتجنب في كثير من الأحيان الحظر التام لصالح الحد من التعارض للمحتوى، ونظريًا  يمنع هذا الكلام المسيء من الانتشار دون إسكات المستخدمين تمامًا على المنصة. 
 
كما يعد بمزيد من الشفافية لمعالجة مخاوف "حظر الظل" الذي يحد من الوصول دون علم شخص ما، ورفع ماسك الحظر عن عدد من الحسابات البارزة، بما في ذلك حسابات الرئيس السابق ترامب على الرغم من استعداده لتعليق Ye مؤقتًا على الرغم من رفع الحظر الدائم في نوفمبر. 
 
وهذه الخطوة قد لا ترضي البعض، وانتقدت مجموعات المناصرة تويتر لعدم القيام بما يكفي لحماية الأهداف المتكررة للكراهية، مثل مجتمع LGBTQ، بينما لا يزال الجناة يواجهون الحظر إذا كانوا "جهات فاعلة سيئة" أو ينتهكون القانون، فمن المرجح أن يظلوا في الخدمة، وهذا أيضًا ليس مؤكدًا لإرضاء المعلنين الذين يتركون تويتر بسبب مخاوف من عرض إعلاناتهم جنبًا إلى جنب مع المواد المرفوضة، وعلى الرغم من أنه سيعالج المخاوف بشأن الرقابة المحتملة، إلا أنه لن يرضي بالضرورة أولئك الذين يرون أن التسميات تلطخ قيمة المنشور.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

لجنة الرقابة الروسية لا ترى أي سبب لإلغاء حظر "تويتر"

"تويتر" قد تخسر ثلث إيراداتها بسبب خلافات ماسك مع المعلنين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تويتر يصنف تغريدات السلوك الباعث علي الكراهية ويحد من رؤيتها تويتر يصنف تغريدات السلوك الباعث علي الكراهية ويحد من رؤيتها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab