الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد متطورة
آخر تحديث GMT01:34:21
 العرب اليوم -

الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد متطورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد متطورة

القاهرة ـ كونا

 أدى النمو في استثمارات مركز البيانات الذي تدفعه زيادة شعبيته والحاجة إلى 10 جيجابت و 40 جيجابت من شبكات الإيثرنت, مؤخرا إلى تسجيل مبيعات قياسية لمحولات الإيثرنت في الشرق الأوسط. وفقا لشركة البيانات الدولية، خلال الربع الثالث من عام 2013، شهدت مبيعات محول الإيثرنت في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا زيادة سنويا تقدر بحوالي 23 في المئة تقريبا - أعلى بكثير من المتوسط العالمي الصحي بنسبة 6.5 في المئة. على الرغم من أنها أخبار مشجعة, إلا أنه بالنسبة لعدد كبير من المنظمات في مصر, تظل تكنولوجيا الإيثرنت النسيجية عبارة عن مفهوم يتم إدراكه بصعوبة أكبر من منصة الابتكار. وقد حذّر سامر إزمير, استشاري الشبكات لدى شركة Brocade للاتصالات بمنطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط وأفريقيا من أن الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد قادرة على تقديم الأداء وإمكانية التوافر والأمن والتنقل الذي تحتاج إليه الشركات. في حين تعد أدوات اليوم اللازمة لإدارة والتحكم في النظام معقدة وتحتاج إلى أن تكون مصممة إلى حد كبير على الاحتياجات الفردية للشركة. ونتيجة لهذا السبب, فهي مكلفة وصعبة الاستخدام. ويتطلب التغلب على هذه التحديات تغيير البنية التحتية الأساسية ويجب نقل التركيز الآن من إدارة ''الموانئ المادية'' إلى إدارة ''التدفقات''. يجب أن تكون الشبكة قابلة للضبط والتشغيل ببساطة, وقبل كل شيء، يجب أن تكون قابلة للتوسع ومرنة وقوية وقادرة على إدارة الآلات الافتراضية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد متطورة الشبكات التقليدية التي تستخدمها الشركات في مصر لم تعد متطورة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 العرب اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 05:39 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

رمضان والرياض ومكّة... وعبد العزيز

GMT 18:28 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

روسيا تسيطر على قريتين شرق أوكرانيا

GMT 00:01 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

لا تخدعوا أنفسكم.. أمريكا هي المشكلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab