أكثر من 400 درهم شهريًا على استخدامات الهاتف المتحرك في أبو ظبي
آخر تحديث GMT19:31:52
 العرب اليوم -

أكثر من 400 درهم شهريًا على استخدامات الهاتف المتحرك في أبو ظبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أكثر من 400 درهم شهريًا على استخدامات الهاتف المتحرك في أبو ظبي

ابو ظبي ـ وكالات

تنفق 24% من الأسر المواطنة والمقيمة في الدولة أكثر من 400 درهم شهرياً على مكالمات الهاتف المتحرك، فيما تدفع 56% من الأسر أكثر من 141 درهماً على فاتورة الهاتف الثابت، بحسب دراسة مسحية للأسر للعام 2012، أجرتها هيئة تنظيم الاتصالات. واستندت نتائج الدراسة، على مقابلات شخصية أجريت مع 2045 أسرة من جميع أنحاء الدولة، تراوحت أعمار أفرادها بين 15 إلى 74 عاماً. واشتملت أسئلة الاستبانة على حجم إنفاق الأسرة على خدمات الاتصالات المتنوعة (المتحرك، الثابت، الإنترنت) ومدى الرضا عن أسعارها. وبحسب الهيئة فإن المسح يعطي مستوى ثقة بنسبة 95% مع هامش خطأ بأقل من 3%. ووفقا للنتائج، أبدت 63% من الأسر رضاها عن أسعار المكالمات المحلية من الهاتف المتحرك، مقابل 20% من الأسر أبدت استياءها. وبلغت نسبة الرضا عن أسعار المكالمات المحلية من الثابت إلى المتحرك 54%، فيما أعربت 74% من الأسر عن رضاها عن أسعار الإنترنت، و13% كانت مستاءة. وأظهرت الدراسة أن نسبة الأفراد المواطنين الذي لديهم هاتف متحرك تبلغ 100% في حين تصل نسبة امتلاكهم الهاتف الثابت 72%، وتصل نسبة الأسر المواطنة التي لديها حاسب آلي 95% وجهاز تليفزيون 97%، في حين تصل نسبة الأسر التي لديها جهاز راديو 65%، والأسر التي لديها اتصال بالإنترنت 84%.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر من 400 درهم شهريًا على استخدامات الهاتف المتحرك في أبو ظبي أكثر من 400 درهم شهريًا على استخدامات الهاتف المتحرك في أبو ظبي



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab