سامسونغ تنجح في إزاحة أبل عن عرش الأجهزة المحمولة
آخر تحديث GMT23:38:45
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

"سامسونغ" تنجح في إزاحة "أبل" عن عرش الأجهزة المحمولة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سامسونغ" تنجح في إزاحة "أبل" عن عرش الأجهزة المحمولة

واشنطن ـ وكالات

يستمر النزاع القضائي الطويل بين شركتي أبل وسامسونغ حول براءات الاختراع, ضمن سعي كل من الشركتين للسيطرة على سوق الإلكترونيات العالمي، حيث تمكنت سامسونغ من إزاحة العملاق الأمريكي عن عرش الأجهزة المحمولة، في حين فشلت أبل في إقناع القضاء بتأثير منافسة سامسونغ على مبيعاتها. وذكر تقرير أنه بعد مرور سنتين تقريباً على الدعوى القضائية التي قدمتها أبل ضد شركة سامسونغ بتهمة سرقة براءة اختراع الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية, تتضاءل آمال أبل في منع سامسونغ من بيع أجهزتها في الأسواق وتتجه علاقة الشركتين من "الأصدقاء الأعداء"، أو كما تطلق عليهم الصحافة الأمريكية (Frienemies) إلى الأعداء فقط، فيما بدأت حجة أبل ضد سامسونغ أمام القضاء بالتداعي أمام سامسونغ الكثير لتخسره خصوصا أن أبل كانت من أكبر عملاء الشركة الكورية! ويشكل عقد أبل الممنوح لسامسونغ العام الماضي بقيمة 2.1 مليار دولار 8.8% من عائدات سامسونغ ويشمل هذا العقد رقاقات تشغيل أجهزة أبل من فئة A series والتي قامت أبل بشراء أكثر من 200 مليون وحدة منها العام الماضي, وصرحت أبل عزمها عدم تجديد هذا العقد بعد انتهائه في 2014. هذا إضافة إلى شاشات الـLCD التي تستوردها أبل من سامسونغ والتي قامت سامسونغ بالتقليص من تصنيعها لأبل بسبب توتر العلاقة بين الشركتين وقامت بتوريد 1.5 مليون ألف وحدة فقط في الربع الرابع من 2012، مقابل 15 مليون وحدة في الربع الأول من العام ذاته. ورغم أن سامسونغ هي المصنع الوحيد القادر على تلبية طلبات أبل الخاصة خلال فترات زمنية قصيرة فإن بعض الخبراء يرى أن أبل ستكون على ما يرام والضربة الموجعة ستتلقاها سامسونغ.  وترى دريانا رانجيل - مديرة قسم الأبحاث والنظم في "IDC" أن سامسونغ ستتأثر سلبياً بانتهاء الشراكة أكثر من أبل, وقد بدأت بالاستعداد لهذا منذ بداية العام الماضي، حيث قلصت من إنتاج شاشات الـ LCD لأبل , ولكنها ستواجه بعض المصاعب بالتأكيد لأن أبل تعد أكبر عميل لدى سامسونج. وتقول "برأيي أبل ستبقى على ما يرام، حيث لم نشهد أي تقلص في حصتها السوقية تباعاً كما أنها وجدت مصنعا بديلا لشاشات LCD من LG و Sharp كما ذاعت إشاعات بأن أبل تعتزم تصنيع رقاقات التشغيل بنفسها، فقد قامت مؤخراً بتعيين جيم مرجارد مصمم رقاقات سامسونغ, سابقاً، وبالمقابل قامت سامسونج برفع أسعار الرقائق بـ 20% لعميل واحد فقط ... وهو أبل". وبالرغم من نمو أرباح سامسونغ، ولكنها ولأول مرة منذ الأزمة المالية لن تقوم بزيادة نفقاتها الرأسمالية والسبب الرئيسي هو عزم أبل على إنهاء استيراد رقاقات التشغيل منها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سامسونغ تنجح في إزاحة أبل عن عرش الأجهزة المحمولة سامسونغ تنجح في إزاحة أبل عن عرش الأجهزة المحمولة



GMT 03:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

صاروخ "أوريشنيك" Oreshnik الروسي يتصدر محركات البحث حول العالم

GMT 04:03 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن أفضل التطبيقات والألعاب خلال العام على متجر Play

GMT 17:51 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تطور مثير للاهتمام لاستكشاف المريخ

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab