الخصوصية وراء حظر الواتساب في الانتخابات البلدية
آخر تحديث GMT23:35:28
 العرب اليوم -

الخصوصية وراء حظر "الواتساب" في الانتخابات البلدية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الخصوصية وراء حظر "الواتساب" في الانتخابات البلدية

الواتساب
الأحساء – العرب اليوم

عزا الأمين العام لشؤون المجالس البلدية في وزارة الشؤون البلدية والقروية رئيس اللجنة التنفيذية للانتخابات البلدية، المهندس جديع القحطاني، حظر رسائل "الواتساب"، ورسائل الهواتف القصيرة "sms" في الحملات الانتخابية والدعائية للمرشحين والمرشحات في انتخابات المجالس البلدية في دورتها "الجديدة" الثالثة، إلى اختراق خصوصية المواطنين والمقيمين، التي تخضع إلى تعليمات هيئة الاتصالات وتقنية والمعلومات، التي تشدد على ضرورة احترام خصوصيات عملاء شركات الاتصالات، التي من بينها حظر الرسائل الدعائية والانتخابية على الهواتف المحمولة.

وأكد القحطاني أن هناك إجراءات صارمة ومشددة، وغرامات مالية مرتفعة على مخترقي الخصوصية، طبقا للوائح هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، وأن لائحة الانتخابات للمجالس البلدية تؤكد على ضرورة احترام الخصوصية.

وأضاف أن البعض يبدي تذمره الشديد من كثرة الرسائل، وأن الأمر يزداد من كثرة الرسائل الواردة على الهواتف الشخصية من المرشحين والمرشحات في الانتخابات، لا سيما أن الانتخابات "محلية"، بينما الرسائل هي وسائل "عامة"، قد تصل من مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وتصل إلى أشخاص ليس لهم علاقة بالدائرة الانتخابية للمرشح والمرشحة والتصويت لهذا المرشح والمرشحة.
طعون واعتراضات
وأكد القحطاني أن استكمال إجراءات التراخيص للحملات الانتخابية والدعائية للمرشحين والمرشحات في الفترة الحالية يتم من خلال الأمانات والبلديات، وذلك بتحديد مواقع المقار واللافتات، مضيفا أن الإجراءات الأمنية في داخل مراكز الاقتراع هي من مسؤولية مدير المركز الانتخابي، ويحق له الاستعانة برجال الأمن إذا تطلب الأمر ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخصوصية وراء حظر الواتساب في الانتخابات البلدية الخصوصية وراء حظر الواتساب في الانتخابات البلدية



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:15 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

قطايف سامح حسين!

GMT 04:25 2025 الإثنين ,17 آذار/ مارس

توقف مباراة أتالانتا ضد الإنتر بسبب مشجع

GMT 19:05 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

روح الفريق غائبة عن الأندية!

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab