نوكيا من منصة تحترق إلى التغريد من جديد
آخر تحديث GMT07:17:31
 العرب اليوم -

"نوكيا" من "منصة تحترق" إلى "التغريد من جديد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "نوكيا" من "منصة تحترق" إلى "التغريد من جديد"

واشنطن ـ وكالات

عندما حجز الرئيس التنفيذي لشركة «نوكيا»، ستيفن إيلوب، فندق «غراند ترابيا» في إسطنبول، من أجل الاجتماع السنوي لقادة الشركة في نهاية يناير ‬2011، كان خطط إلى نهاية غير عادية. وعندما وصل الاجتماع، الذي ضم ‬200 من مديري الشركة إلى نهايته، دخل عدد من الموسيقيين إلى صالة الاجتماع، وبدأوا عزف موسيقى كلاسيكية غربية، وقال إيلوب: «كانت الرسالة التي قصدتها من هذا الحفل، هي أننا سننجح إذا أدى كلّ منا دوره، تماماً كما تلعب كل آلة موسيقية دورها، ليصبح لدينا هذه السمفونية الجميلة». ولطالما كان رئيس الشركة يحب المجاز، فقبل عامين، فاجأ إيلوب مسؤولي شركته الفنلندية لصناعة الهواتف النقالة عندما حذر من أن «نوكيا» تقف على «منصة تحترق»، وأن الشركة ستندثر إذا لم تكن مستعدة للقفز إلى المياه المتجمدة، وبعد أيام على ذلك، وبالضبط في ‬11 فبراير ‬2011، أعلن عن هذه القفزة، إنه تحالف مثير للجدل مع شركة «مايكروسوفت» لصنع هاتف ينافس كلاً من هاتف «آي فون»، الذي صنعته «أبل»، والهواتف العاملة بنظام «أندرويد»، الذي طورته «غوغل»، والإسراع في إنتاج مليار جهاز من الهاتف الجديد، الذي حمل اسم «لوميا»، لبيعها في الأسواق الصاعدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نوكيا من منصة تحترق إلى التغريد من جديد نوكيا من منصة تحترق إلى التغريد من جديد



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab