مايكروسوفت تكشف عن سبب عدم تمكنها من إصلاح كافة مشاكل ويندوز
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

مايكروسوفت تكشف عن سبب عدم تمكنها من إصلاح كافة مشاكل ويندوز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مايكروسوفت تكشف عن سبب عدم تمكنها من إصلاح كافة مشاكل ويندوز

ويندوز
لندن ـ العرب اليوم

كشفت شركة مايكروسوفت أن جميع الأخطاء الأمنية بنظام ويندوز لا يتم إصلاحها معا، حيث تقوم الشركة بإصلاح الأخطاء عادة على أساس قوتها، إذ تقرر الشركة ما هى الأخطاء التى يجب حلها أولاً بينما يتم الاحتفاظ بأخطاء أمان ويندوز الأخرى لاحقًا.

ووفقا لما نشره موقع TOI الهندى، فقد تم الكشف عن هذه المعلومات رسميا فى شكل مسودة من مايكروسوفت على بوابتها الإلكترونية "مايكروسوفت تك نت"، وفيما يتعلق بالشفافية، فقد أدرجت مايكروسوفت مجموعة من المعايير التى يمكن مراعاتها خلال تحديد أولوية أى خطأ أمان فى نظام ويندوز.

ووفقًا لشركة مايكروسوفت، فهناك سؤالان رئيسيان أثناء التعامل مع خطأ أمان ويندوز وهما: هل تنتهك الثغرة الأمنية وعدًا تم تقديمه بواسطة حد أمان أو ميزة أمان تعهدت مايكروسوفت الدفاع عنها؟، السؤال الثانى - "هل تتفق شدة نقطة الضعف مع شريط الخدمة؟.

واعتمادًا على الإجابة على هذين السؤالين المهمين، يقرر فريق البحث الأمنى ​ما الذى يجب القيام به، فإذا ما كانت الإجابة على كل السؤالين نعم، فستتم معالجة الثغرة الأمنية من خلال تحديث أمنى ينطبق على جميع العروض المتأثرة والمدعومة، أما إذا كانت الإجابة على السؤالين لا، فحينئذٍ سيتم اعتبار الثغرة الأمنية للإصدار التالى ولكن لن تتم معالجته من خلال تحديث أمنى، لكن عملاق البرمجيات أوضح أنه فى بعض الحالات قد يتم إجراء استثناء.

كما أوضحت مايكروسوفت أنه لتأمين منتجاتها وخدماتها، يتم التحقق من الحدود الأمنية وميزات الأمان، فكلا التقسيمات لديها مجموعات فرعية مختلفة من الأهداف الأمنية التى يجب الوفاء بها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايكروسوفت تكشف عن سبب عدم تمكنها من إصلاح كافة مشاكل ويندوز مايكروسوفت تكشف عن سبب عدم تمكنها من إصلاح كافة مشاكل ويندوز



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab