أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

لعبة "الحوت الأزرق"
القاهرة - العرب اليوم

تصدرت لعبة "الحوت الأزرق"، على مدار الأيام الماضية، وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، خاصةً بعد حصدها لأرواح ضحايا في مصر، كان آخرهم نجل البرلماني السابق، حمدي الفخراني، صاحب الـ 18 عامًا، الذي أنهى حياته منتحرًا في غرفته، الثلاثاء، "شنقًا".
 
وتستهدف اللعبة شريحة جمهورها من المراهقين، وتتم عن طريق 50 مرحلة على مدار 50 يومًا لكسب ثقة اللاعب، ولكن المخيف في الأمر أن أول خطوة للمشاركة فيها رسم الحوت الأزرق على ذراع اللاعب بآلة حادة، وإرسال الصورة للقائمين على اللعبة، ومن ثم بدء باقي المراحل التي تنتهي بآخر مرحلة وهي الانتحار.
 
وصمّم اللعبة فيليب بوديكين، طالب علم نفس في إحدى الجامعات الروسية يبلغ من العمر 21 عامًا، والذي تم طرده لسوء السلوك ولأفكاره العدائية ضد البشر، ولاحقًا تم القبض عليه بعد ارتفاع معدل الضحايا في روسيا، واعترف بالتهم الموجهة إليه من تحريض 16 تلميذة على الأقل لقتل أنفسهن من خلال المشاركة في جنون الحوت الأزرق، والغريب تصريحه "أشعر بالسعادة للقضاء على ضحاياي، هم مجرد نفايات بيولوجية، وذلك كان تطهيرًا للمجتمع".
 
ونشر مدون فيديو جزائري يدعي "راني زعفان" أول مقطع حقيقي يوثق تجربة اللعبة على مدار 50 يومًا في ممارستها، حتى وصل للمرحلة الـ 50 والأخيرة، والتي تظهر بوضوح آخر مهمة في رسالة تقول "إذا كنت ترغب في أن تصبح حوتًا أزرق.. انتحر بالقفز من أعلى المنزل، أو بشنق نفسك، أو باستخدام آلة حادة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab