سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات
آخر تحديث GMT05:48:45
 العرب اليوم -

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

سرقة الهوية
دبي - البيان


أكد هاريش تشيب، نائب الرئيس للشرق الأوسط وأفريقيا - سوفوس، أن سرقة الهوية تعدّ واحدة من أكثر أساليب الهجمات شيوعاً واستخداماً من قبل القراصنة الذين يستغلون سلوك المستخدم النهائي باعتباره الحلقة الأضعف في الدفاعات الإلكترونية للمؤسسة.

حيث تمكّن المجرمون على مدى سنوات من تمويه الهجمات في رسائل البريد الإلكتروني. وقال: بوسعنا اليوم أن نرى رسائل إلكترونية لسرقة الهوية تمثل إحدى أبرز طرق إرسال برمجيات طلب الفدية. أدت رسائل سرقة الهوية إلى تعريض البيانات لمخاطر جمة وأودت بسمعة العديد من المؤسسات في القطاعين العام والخاص خلال السنوات القليلة الماضية.

كما ألحقت بها أضراراً مادية فادحة. وفيما يواصل المجرمون الإلكترونيون استهداف الموظفين من خلال تقنياتهم، فإنهم يتخذون على الدوام الإجراءات التي تمكنهم من التفوق المستمر. وكل ما يتطلبه الأمر هو أن يلتقط أحد موظفي المؤسسة الطُعم.

وأضاف: يتعيّن على المؤسسات حماية نفسها من الوقوع ضحية هجمات سرقة الهوية، من خلال إيقاف التهديدات قبل دخولها، فالوسيلة الدفاعية الأمثل ضد هجمات سرقة الهوية هي بوابة البريد الإلكتروني - فحماية البريد الإلكتروني بمثابة الحارس الذي يمنع وصول 99% من الرسائل الإلكترونية غير المرغوبة عبر البوابة، بما فيها المرفقات الخبيثة والمحتوى الضار وعناوين الإنترنت.

وذلك قبل أن يراها المستخدم أصلاً، داعياً إلى حماية الحلقة الأضعف وهي المستخدم، وتأمين الخطوط الدفاعية، ومعرفة مسار العمل والحرص على فهم عمليات الشركة. 

وتابع أن فلتر الويب من الدفاعات الأمامية التي لا غنى عنها نظراً لكونها تعمل على فرز العناوين الإلكترونية وحظر المؤذية منها في حال ضغط المستخدمين على روابط البريد الإلكترونية. ويضمن فرز وحظر الملفات وحذف الملفات الضارة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات



GMT 12:14 2021 الجمعة ,03 كانون الأول / ديسمبر

غوغل تستعد لإطلاق ساعة بيكسل في 2022

GMT 11:58 2021 الجمعة ,03 كانون الأول / ديسمبر

مستكشف ناسا يلتقط صورة بانوراما جديدة لكوكب المريخ

GMT 09:33 2021 الجمعة ,03 كانون الأول / ديسمبر

جوجل تجعل خيارات الرعاية الصحية أسهل عبر البحث

GMT 15:20 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تحتفل بالذكرى 20 لإطلاق إكس بوكس

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"

GMT 16:01 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تخوض تجربة جديدة وتعلن سبب غيابها سينمائياً

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يحذر اللبنانيين من التوجه إلى الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab