شركة neuralink تبدأ زرع رقائقها المثيرة للجدل في أدمغة البشر هذا العام
آخر تحديث GMT19:11:51
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

شركة Neuralink تبدأ زرع رقائقها المثيرة للجدل في أدمغة البشر هذا العام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شركة Neuralink تبدأ زرع رقائقها المثيرة للجدل في أدمغة البشر هذا العام

إيلون موسك
واشنطن - العرب اليوم

 يمكن أن تبدأ شركة إيلون موسك الناشئة لشرائح الدماغ في إدخال التكنولوجيا في أدمغة البشر في وقت لاحق من هذا العام. وستسمح الغرسات التي صنعتها شركة Neuralink ومقرها كاليفورنيا، في يوم ما لذوي الإعاقات الجسدية بالتحكم في جهاز الكمبيوتر بأفكارهم.وأصدرت الشركة مقطع فيديو الأسبوع الماضي لقرد مصاب بقطع دماغ يبدو أنه يمارس ألعاب الفيديو بعقله.ويمكن لتقنية مماثلة أن تشق طريقها إلى الأشخاص الخاضعين للاختبار بحلول نهاية العام إذا استوفت الشركة الناشئة تنبؤا سابقا من ماسك، حيث غرد رئيس "تيسلا" في فبراير الماضي: "تعمل Neuralink بجد لضمان سلامة الزرع وهي على اتصال وثيق مع إدارة الغذاء والدواء. وإذا سارت الأمور على ما يرام، فقد نتمكن من إجراء تجارب بشرية أولية في وقت لاحق من هذا العام".

وتأسست شركة Neuralink في عام 2016، وهي تعمل على تطوير رقائق دماغية قابلة للزرع يتم إدخالها في مناطق العقل التي تتحكم في الحركة.وتقول الشركة إن التكنولوجيا ستساعد يوما ما الأشخاص المصابين بالشلل على التحكم في الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر من خلال نشاط أدمغتهم.وفي النهاية، تريد Neuralink توفير غرسات تعزز الذكاء وربما تعالج الأمراض العصبية مثل مرض ألزهايمر وباركنسون.والهدف هو إنشاء واجهة دماغية كاملة في غضون 25 عاما. ويدعي موسك أن التكنولوجيا ستمنع البشر من تجاوز الذكاء الاصطناعي، والذي يعتقد أنه قد ينقلب علينا يوما ما.وقدم الملياردير الأمريكي البالغ من العمر 49 عاما تنبؤات طموحة مماثلة في الماضي حول مشروعه، الذي تأسس في عام 2016.

وقال في عام 2019 إنه سيتم اختبار الرقائق على البشر بحلول نهاية عام 2020.وأوضحت شركة Neuralink أنها قامت بالفعل بتوصيل رقائقها بالمواد الرمادية للفئران والخنازير، والآن، نشرت الشركة مقاطع فيديو لقرد يبلغ من العمر 9 سنوات، كانت زرعت في دماغه رقاقة إلكترونية من تطويرها قبل ستة أسابيع من تاريخ تسجيل المقاطع.ويظهر مقطع مدته ثلاث دقائق صدر في 9 أبريل القرد المكاك يتحكم في ألعاب فيديو بسيطة باستخدام إشارات الدماغ وحدها.ووفقا لفيديو الشركة، فإن القرد، المسمى بيغر، كان لديه رقائق واجهة بين الدماغ والآلة (BMI) وضعت في كل جانب من عقله قبل ستة أسابيع.وتعلم القرد التفاعل مع الألعاب الموجودة على جهاز الكمبيوتر لتلقي عصير الموز الذي يتم توصيله بواسطة أنبوب فولاذي متصل بالجهاز.ويمكن للعلماء التفاعل مع غرساته باستخدام جهاز "آيفون"، كما يمكن إقران الهاتف بمكبر صوت عبر تقنية البلوتوث، وفقا للراوي خلال الفيديو.
 

وبعد إصدار الفيديو، وضع موسك خارطة طريق لتطوير شريحة Neuralink للبشر.وغرد رئيس "تيسلا" و"سبيس إكس": "أول منتج من Neuralink سيمكّن شخصا مصابا بالشلل من استخدام هاتف ذكي بعقله بشكل أسرع من أي شخص يستخدم الإبهام".وأضاف: "الجهاز مزروع بجمجمة ويتم شحنه لاسلكيا حتى تشعر بأنك طبيعي تماما".وتعمل العديد من الشركات في جميع أنحاء العالم على إنشاء واجهات تربط الكمبيوتر بالدماغ.ويعدون بمنح المستفيدين القدرة على التحكم في تطبيق ما بأذهانهم أو تتبع مستويات هرمون التوتر لديهم في الوقت الفعلي.ولهذه التقنية أيضا تطبيقات عسكرية، ما يسمح للجنود بقيادة أسراب من الطائرات دون طيار أو التواصل معها باستخدام أفكارهم.وفي حين أن رقائق الدماغ يمكن أن توسع بشكل كبير نطاق قدرة البشر، فقد أثار الخبراء مجموعة من المخاوف الأخلاقية والمتعلقة بالسلامة.وفي حديثه إلى Zdnet العام الماضي، حذر أحد خبراء الأمن السيبراني من أن عمليات الزرع هذه بالإمكان اختراقها من أجل "محو أو تعطيل" مهارات الناس أو ذكرياتهم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

Nvidia تطرح دعما يعزز إطارات ألعاب الفيديو بنسبة 10%

تعرفي على طريقة منع طفلك من إدمان ألعاب الفيديو بغد انتشار "كورونا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة neuralink تبدأ زرع رقائقها المثيرة للجدل في أدمغة البشر هذا العام شركة neuralink تبدأ زرع رقائقها المثيرة للجدل في أدمغة البشر هذا العام



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - مودريتش يوجه رسالة دعم خاصة لمبابي عقب الهزيمة أمام ليفربول

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 20:30 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة تحمل أسلحة عبرت من مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab