أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة
آخر تحديث GMT10:11:44
 العرب اليوم -

أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة

واشنطن ـ وكالات

شهد العالم منذ فترة قصيرة أكبر هجوم إلكتروني في تاريخ الإنترنت، أبطأ سرعات الإنترنت في أوروبا والشّرق الأوسط. ويعود السّبب الرئيسي الى اتصال أجهزة تقرير أنظمة أسماء النطاقات مع عدد من معدّل نقل البيانات "باندويدث" لتحديد الهدف، حيث يمكن للقراصنة التلاعب بها لتضخيم هجمات قياسيّة لاستنفاد السيرفير من حوالى 100 غيغابايت/ الثانية حتى 300 غيغابايت/ الثانية. ما الذي يمكن فعله لمنع هذه الهجمات؟ يجب أن تتضمّن شركات خدمات الإنترنت تقنيات تمنع القراصنة من الاحتيال أو الدخول إلى العناوين الخاصة بالضحايا. كما يجب على مديري الشبكات إغلاق كل أجهزة المفرّر التي تعمل على شبكاتهم. وعلى كل من يدير شبكة ما أن يتوجّه إلى openresolverproject.org، وطبع عنوان شبكته ليرى ما إذا كانت تشغِّل مقرراً علنياً أم لا. إذا كانت تفعل، فمن الممكن أن يستخدم القراصنة ذلك لإطلاق هجمات إلكترونية. ومن الواجب على الجميع تشغيل الشبكة كي يضمنوا عدم المساعدة في تدمير الإنترنت. أمّا الفائدة الوحيدة لمثل هذه الهجمات فهي تحفيز شركات الحماية التي لم تبذل جهوداً كافية في حلّ علنية نظام اسم الدومين منذ زمن، بينما يحذّر التقنيون من عدم القدرة على التخلص من هذه الهجمات في وقت قريب، علماً بأنه أُحرز بعض التقدم في إغلاق أجهزة إقرار علنية في ما مضى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 06:33 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القصيبي والفتنة

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab