باريس ـ أ.ش.أ
سبيدي / هو أول روبوت / إنسان آلى / فرنسي يغوص في أعماق البحار للكشف عن الآثار الغارقة على عمق 150 مترا، وأيضا لأكثر من 300 متر والذي اخترعه فنسون كروز والذي تم إلقاءه في حوض البحر المتوسط للبحث عن السفينة الغارقة للملك لويس الرابع عشر في 1664.
وترجع فكرة اختراع / روبوت / للبحث عن الآثار الغارقة تحت الماء إلى 1998، كما أوضح ميشل لاهور مدير قسم الأبحاث الآثارية الغارقة تحت الماء ، أن هذا الروبوت هو الأول في سلسلة الأجهزة الجديدة التى يعدها القسم بداية من هذا العام حتى عام 2020 .
وقد نجحت التجربة التى حدثت في 1998 في انتشال حطام سفينة ترجع إلى القرن الخامس عشر في سلطنة / بروناي / وكانت على عمق 64 مترا في مياه عكره ، وقد استغرقت العملية ثلاثة شهور بمصاحبة 172 متخصصا.
عن الآثار و35 مليون للتأكد من إعادة الأشياء المفقودة وتقيمها بجانب الجمهور الذى يشاهدها.
أرسل تعليقك