اكتشاف مذنب عملاق على وشك تدمير كوكب الأرض
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

اكتشاف مذنب عملاق على وشك تدمير كوكب الأرض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشاف مذنب عملاق على وشك تدمير كوكب الأرض

المذنب أشد قوةً من القدرة التفجيرية لجميع القنابل النووية
لندن ـ العرب اليوم

ذكرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، أن مذنباً عملاقاً -أشد قوةً من القدرة التفجيرية لجميع القنابل النووية على وجه الأرض- قد يمحو الجنس البشري عن الوجود.

ويشير كتاب حديث إلى نظرية خرج بها عالمان اثنان تقول إن شظايا مذنب عملاق، تستر داخل سحابة من الشهب، في اتجاهها إلى الأرض.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الإدعاءات تعود إلى المؤلف المثير للجدل، جراهام هانكوك، الذي باع 3 مليون نسخة من كتابه "بصمات الآلهة" في العام 1995.

وبينت الصحيفة أن هانكوك يزعم في كتابه الجديد بأن "الإنذارات" النبوئية التي تركتها الحضارة القديمة المنقرضة التي يسميها بحضارة "السحرة" تخبرنا بأن مذنباً سيضرب الأرض قريباً في بقاياها الأثرية (مثل كوبيكلي تبه).
وفي هذا الخصوص، يقول هانكوك: "لقد ترك لنا السحرة رسالة ليست مجازية أو روحانية، إنما تتخذ صيغة تحذير مباشرة وعاجلة".

وأضاف "ما حدث في الماضي قد يحدث مرة أخرى؛ وما دمر عالمهم قد يدمر عالمنا أيضاً.. خلال السنوات العشرين المقبلة، قد تواجه الأرض كارثة أسوأ بألف مرة من انفجار جميع القنابل النووية على سطح كوكبنا والتي تتمثل في الاصطدام بشظايا مذنب كبيرة بما يكفي لتضع حداً لأشكال الحياة كما نعرفها.

وبين هانكوك أن "الأرض تمر عبر تيار من النيازك قد تخلق أعظم خطر اصطدام قد تواجهه البشرية".
ويؤمن كل من عالم الفيزياء الفلكية فيكتور كلوب وعالم الفلك بيل نابيير بأن مخلفات مذنب عملاقة هي من ضربت الأرض قبل 12.800 سنة ماضية، وأن هناك بعض الكتل الكبيرة إلى جانب الشهب هناك في الفضاء تتهددنا.

ويدعي جراهام أن النيزك الذي ضرب القطب الجنوبي قبل 12,800 سنة ماضية، قد مسح عن الوجود حضارة بشرية متقدمة جداً قبل آلاف السنوات من اختراع العجلة.
ويقول إن السبب في الأثر قد مر دون تعقب إنما يعود إلى سماكة الغطاء الجليدي كانت تبلغ ميلين آن ذاك، وأن الحفرة التي أحدثها النيزك قد ذابت واختفت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف مذنب عملاق على وشك تدمير كوكب الأرض اكتشاف مذنب عملاق على وشك تدمير كوكب الأرض



GMT 07:37 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جوجل تعتزم إطلاق وضع “الذكاء الاصطناعي” في محرك البحث

GMT 01:52 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

غوغل تتيح نموذجًا تجريبيًا متطورًا للمشتركين في Gemini

GMT 01:48 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أمازون تُعيد إطلاق جهاز كيندل الملّون بعد إصلاح عيوب الشاشة

GMT 01:46 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

آبل تتيح ميزة “انظر في الأنحاء” في خرائطها في الويب

GMT 12:39 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

واتساب تعلن تحسينات جديدة لمكالمات الصوت والفيديو

GMT 04:32 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

ميتا تطلق ذكاء اصطناعي جديد لتعزيز الميتافيرس

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab