تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية
آخر تحديث GMT11:31:17
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية

تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية
واشنطن ـ العمانية

قبل مرور 24 ساعة على كارثة سقوط طائرة الخطوط الجوية الماليزية طراز "MH17" في أوكرانيا ومقتل جميع ركابها البالغ عددهم 298، تم إنشاء لعبة فيديو تدور فكرتها حول المأساة التي وقعت.
صدرت لعبة "MH17 ترد الضربات" على موقع "غوغل بلاي" يوم 17 تموز، وتصور طائرة رحلات تجارية تطير عبر مساحات مليئة بالدخان، بينما تتقاطع في السماء أمامها ضربات الصواريخ والقذائف. والهدف من اللعبة هو تجنب الإصابة بالصواريخ والرد بإطلاق النار على المهاجمين.
يبدو أن اللعبة جاءت تحديثا للعبة أخرى أصدرت في السابق تحت اسم "طائرة نقل ترد الضربات". وحدث عنوان الرابط المؤدي إلى التطبيق ليحمل اسم "MH17"، كما يظهر اسم اللعبة على شاشات أنظمة تشغيل الـ"أندرويد" "MH17 ترد الضربات".
من جانبهم، يدعي مطورو اللعبة أنها مهداة إلى أصدقاء وعائلات الضحايا، مقدمين "عزاءهم" لهم، ولكن تمتلئ اللعبة بالإعلانات التي من المفترض أن يرجع عائدها إلى مطوري اللعبة وهي تطبيقات "هندراتان". أو سيرجع العائد للمطورين إذا قام أي شخص بتحميلها. وتسجل الإحصائيات عدد مرات التحميل بـ100 مرة وحصولها على تصنيف نجمة واحدة.
يحتوي التطبيق على غرافيك وصور مزعجة، فيما يبدو أن المقصود منها التعبير عن الكارثة.
وورد في تعريف اللعبة: "اجلس في مقعد قائد طائرة نقل الركاب الجديدة الرائعة ورد الضربات. هذه الرحلة الجوية ثلاثية الأبعاد فرصتك لكي تجلس في مقعد قيادة طائرة تجارية وتبدأ رحلتك. إن لعبة (طائرة نقل الركاب ترد الضربات) لعبة محاكاة تواجه فيها مقاتلين أعداء يحاولون إسقاطك. آخر ملجأ أمامك هو تسليح طائرتك بالأسلحة واستخدامها من أجل النجاة من الإسقاط بدون ذنب! أطلق صواريخك أو غير سلاحك إلى بندقية آلية لإسقاط مقاتلة العدو"
من الممكن في اللعبة إسقاط الطائرة الماليزية على الأرض، حينها تظهر للاعب النقاط التي حققها وفرصة "المحاولة مرة أخرى."
يعكس الظهور السريع للتطبيق على موقع "غوغل بلاي" الانتشار المفاجئ لتطبيقات أثارت الاشمئزاز بتناولها لكارثة الطائرة الماليزية "MH17".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية تقنيون يطورون لعبة فيديو عن الطائرة الماليزية



GMT 09:24 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مبيعات بلايستيشن 5 برو تتخطى التوقعات في اليابان

GMT 02:05 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

سوني تطلق تحديثاً لجهاز الألعاب "بلاي ستيشن5"

GMT 11:10 2024 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

ناسا تؤجل مهمات أرتميس الأولى المأهولة إلى القمر

GMT 03:24 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

 الصين توافق على 88 لعبة فيديو جديدة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab