بعد الحوت الأزرق الكشف عن لعبة موموالقاتلة
آخر تحديث GMT03:43:58
 العرب اليوم -

بعد "الحوت الأزرق" الكشف عن لعبة "مومو"القاتلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بعد "الحوت الأزرق" الكشف عن لعبة "مومو"القاتلة

مومو
لندن - العرب اليوم


لم تنته بعد أزمة لعبة الحوت الأزرق القاتلة التي أدت إلى انتحار عدد كبير من الأشخاص حول العالم، حتى ظهرت لعبة (مومو).

ولعبة (مومو) المرعبة، هي لعبة تظهر عبر صورة في (واتساب) تصحبها رسالة مخيفة تستهدف بعض مستخدمي التطبيق، وتقوم بتهديدهم، حيث تزعم اللعبة بأنها تعرف الكثير من المعلومات عنهم وأنه يمكنها إخفاء هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له.

وأهم الحقائق حول لعبة (مومو) القاتلة فتتلخص في:

 صورة اللعبة مستوحاة من صورة لأحد التماثيل الموجودة في متحف الفن المرعب في الصين.

وتتبع مومو طريقة تحذيرية لبث الرعب في نفوس المستخدمين؛ حيث تحذر (مومو) المستخدمين بضرورة تجنب عدم الإجابة مرتين على نفس السؤال، إضافة إلى ضرورة تجنب تكرار نفس الكلام خلال الحديث معها.

الرقم الذي يتحدث من خلاله مومو يأتي من العاصمة اليابانية طوكيو بحسب معلومات متداولة.
تستطيع (مومو) التحدث مع أي شخص في أي بلد بأي لغة مهما كانت.
 
وقال باحثون إن رسائل (مومو) لا تضم أي نوع من الفيروسات وليست من محاولات التصيد الاحتيالي لسرقة البيانات الحساسة من الهواتف.

وقد أثارت لعبة (مومو) القلق في عدد من البلدان لخطورتها، حيث أصدر المدعي العام لولاية تاباسكو بالمكسيك نشرة تحذر من مخاطر مومو، وفي تشيلي حذرت الشرطة المدنية من مخاطر هذه اللعبة بمقارنتها مع حالة الحوت الأزرق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعد الحوت الأزرق الكشف عن لعبة موموالقاتلة بعد الحوت الأزرق الكشف عن لعبة موموالقاتلة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab