أوبو تكشف عن ميزات هائلة في تقنية الشحن سوبر ڤووك
آخر تحديث GMT21:36:04
 العرب اليوم -

أوبو تكشف عن ميزات هائلة في تقنية الشحن سوبر ڤووك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أوبو تكشف عن ميزات هائلة في تقنية الشحن سوبر ڤووك

هاتف أوبو
واشنطن - العرب اليوم

تتميز سرعة تقنية الشحن الفائق السرعة «سوبر ڤووك» الاستثنائية والمطوّرة حصرياً لدى «أوبو» بميزات هائلة، إذ يعد هذا الشاحن القوي ضرورياً للأشخاص الذين يستخدمون هواتفهم الذكية للعب ومشاهدة مقاطع الفيديو وإنشاء المحتوى. إن هذه التقنية الرائدة من أوبو ليست آمنة وسريعةً بشكل لا يصدق فحسب، بل تستخدم أيضاً أعلى مستويات من الحماية متعددة الطبقات في جميع المكونات الكهربائية الداخلية للهاتف، بما في ذلك محوّل الشاحن وكابل USB وبطارية الهاتف المحمول المحمية بشرائح ذكية.

ومع انتشار التطبيقات التي تستهلك كميةً كبيرةً من الطاقة، مثل الألعاب ومقاطع الفيديو، إلى جانب استخدام شبكات الجيل الخامس 5G على نطاق واسع، أصبحت متطلبات عمر بطاريات الهواتف وتجربة الشحن مختلفة تماماً عما مضى. لذا صممت أوبو تقنيتها للشحن السريع لتتيح لعملائها الاستمتاع بأربع ساعات من تجارب المشاهدة الممتعة أو حوالي 100 دقيقة لعب عند شحن هاتف رينو6 لمدة خمس دقائق فقط.

وتعمل أوبو باستمرار على تحسين تقنيتها للشحن فائق السرعة، انطلاقاً من متابعتها لتفضيلات العملاء، والتزاماً بفلسفتها في تقديم ما يجعل حياتهم أفضل. ولذلك تركز الشركة على أفضل تجربة في مجال الشحن السريع في مختلف المواقف وحالات الطقس، وعلى أجهزة مختلفة، ليحصل المستخدمون على راحة البال والثقة بالبطارية في عصر اتصالات الجيل الخامس 5G ولطالما اعتبرت أوبو جوانب الكفاءة والسلامة أولوية في عملية تطوير تقنية الشحن السريع Flash Charge ونظام الشحن ككل، حيث حرصت على توفير حماية شاملة على مستوى الأجهزة والبرمجيات خلال عملية الشحن. وتستخدم تقنية «سوبر ڤووك» خمس طبقات حماية، وفيما يلي أهم المعلومات عن كلٍّ منها:

- الطبقة الأولى: شريحة حماية في المحوّل تعمل على القضاء على أي خطر خفي قبل ازدياده حتى لو كانت الشريحة الداخلية مُعطّلة.

- الطبقة الثانية: شريحة ذكية تقوم بقياس الجهد والتيار للتأكد من ملاءمتهما للشحن السريع.

- الطبقة الثالثة: مفتاح تبديل كهربائي في كابل الشحن يقوم بتأمين مرحلة حماية ثانية من تقلبات الجهد والتيار.

- الطبقة الرابعة: حماية متقدمة من جهة الهاتف.

- الطبقة الخامسة: صمام جهد للحماية من التقلبات الخارجة التي تتجاوز المستوى الآمن.

وبالإضافة إلى ذلك، تستخدم التقنية برنامج سلامة يمتد من المحوّل وحتى البطارية. وتعمل وحدات التحكم بالشحن الخاصة والموجودة على الهاتف والمحوّل على مراقبة حالة المكونات في الوقت الحقيقي والتأكد من درجة حرارة البطارية والجهد والتيار ومقاومة المسار والعديد من القياسات الأخرى، مما يتيح للنظام الاستجابة بسرعة في حال خروج أي من القياسات عن مستوياتها الطبيعية تجنباً لحدوث أية أخطاء محتملة في عملية الشحن.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تَسريبات تَكشف مٌفاجآت قادمة مع هاتف أوبو الرائد Oppo Find X5 Pro

OPPO تطرح الهاتف الجديد A95 ببطارية فائقة القوة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبو تكشف عن ميزات هائلة في تقنية الشحن سوبر ڤووك أوبو تكشف عن ميزات هائلة في تقنية الشحن سوبر ڤووك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab