جوجل تعيد ترتيب بيتها الداخلي
آخر تحديث GMT18:04:00
 العرب اليوم -

جوجل تعيد ترتيب بيتها الداخلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جوجل تعيد ترتيب بيتها الداخلي

جوجل
واشنطن - العرب اليوم

عادت Google Labs. ولكن هذه المرة ليست علامة تجارية لمنتجات المستهلك التي تقدم مجموعة من المنتجات التجريبية. وبدلاً من ذلك، إنه الاسم الداخلي الذي منح لفريق جديد في شركة جوجل تم إنشاؤه في إطار إعادة التنظيم التي تهدف إلى جمع العديد من المشاريع المبتكرة والرهانات الطويلة الأجل للشركة تحت سقف واحد.

ويقود المجموعة الجديدة كلاي بافور، أحد موظفي الشركة المخضرمين ونائب الرئيس الذي شهد دوره الأخير قيادة جهود الشركة التطلعية في الواقع الافتراضي والواقع المعزز، بما في ذلك مشروع مؤتمرات الفيديو الثلاثية الأبعاد المتطور المعروف باسم Project Starline.

ويقود بافور المؤسسة الجديدة التي تحتوي على جهود جوجل الحالية للواقع المعزز والواقع الافتراضي، و Starline المستقبلية، وحاضنة الأعمال الداخلية التي تسمى Area 120، بالإضافة إلى أي مشاريع أخرى ذات إمكانات عالية وطويلة الأجل. ويقدم تقاريره مباشرة إلى سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة جوجل.

وتم إطلاق Area 120 في عام 2016. وتم تصورها كطريقة للاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب ذات العقلية الريادية في جوجل، مع منح الفرق القدرة على اختبار الأفكار الجديدة مع الاستمرار في الوصول إلى بيانات الشركة ومنتجاتها ومواردها.

وعلى مر السنين، أنشأت Area 120 عددًا من المشاريع الناجحة، بما في ذلك منصة ألعاب HTML5 للأسواق الناشئة المسماة GameSnacks، التي تم دمجها الآن مع متصفح جوجل كروم في بعض البلدان.

كما قدمت منصة المقابلات الفنية Byteboard، ومنافس AirTable المسمى Tables، ومنصة إعلانات المحادثة AdLingo المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومنصتا الفيديو Tangi و Shoploop، وتطبيق الويب للسفر Touring Bird، من بين آخرين.
جوجل تريد استقراء اتجاهات التكنولوجيا

تحتضن Area 120 حاليًا مشاريع مثل منصة الفيديو في مكان العمل ThreadIt، سوق الطيف Orion، ماسحة المستندات Stack، والمزيد. ولديها نحو 20 مشروعًا قيد التنفيذ.

ومع ذلك، في ظل الهيكل التنظيمي السابق، كانت Area 120 مدفونة عميقًا من الناحية الإدارية. ولكن مع إعادة التنظيم يتم نقلها جنبًا إلى جنب مع المشاريع المبتكرة الأخرى. وقد يؤدي ذلك إلى اكتسابها للمزيد من الفرق المشاركة وزيادة وضوح جهودها.

وبالرغم من أن جوجل تستخدم العلامة التجارية Google Labs داخليًا. ولكن هذا الاسم له تاريخ غني في الشركة. وارتبطت العلامة التجارية Google Labs في الماضي بتجارب الشركة التي تواجه الجمهور. وغالبًا ما انتقلت من الإصدار التجريبي إلى الإتاحة العامة.

وأثناء تشغيلها من 2002 إلى 2011، أنتجت Google Labs منتجات مثل بحث الويب المخصص و Web Alerts و Docs و Spreadsheets و Reader و Shopper (الآن Shopping) و Aardvark (موقع أسئلة وأجوبة يشبه Quora) و Goggles و iGoogle و Maps و Transit و Video و Talk و Trends و Scholar و Suggest و Groups وغيرها التي أصبحت منتجات وخدمات الشركة الأساسية.

وبالرغم من أن الخطة لا تتعلق بجعل Google Labs علامة تجارية. ولكن يمكن لإعادة التنظيم زيادة التركيز على بعض رهانات الشركة الأكبر.

ومن خلال وضع Google Labs تحت قيادة بافور، فإنها تجلب قائدًا ذا خبرة في تحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات أساسية.

وفي إعلان للموظفين، وصفت الشركة عملية إعادة التنظيم بأنها تركز على تنمية مجالات استثمار استشرافية جديدة.

قد يهمك ايضا:

ضغوط تجبر جوجل على قرار بشأن اشتراكات التطبيقات

كيفية أخذ لقطة شاشة "سكرين شوت" لصفحة ويب كاملة بـ متصفح كروم

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جوجل تعيد ترتيب بيتها الداخلي جوجل تعيد ترتيب بيتها الداخلي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab