منصة جديدة تحتضن المهاجرين من تويتر
آخر تحديث GMT16:26:24
 العرب اليوم -

منصة جديدة تحتضن المهاجرين من تويتر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منصة جديدة تحتضن المهاجرين من تويتر

شبكة تويتر الاجتماعية
واشنطن ـ العرب اليوم

بعد استحواذ إيلون ماسك على تويتر، قرر بعض المستخدمين البحث عن منصات بديلة، من ضمنها منصة “ماستودون”، والتي لديها الآن أكثر من 655 ألف مستخدم، مع أكثر من 230 ألف انضموا في الأسبوع الماضي.

ولكن ماهي منصة ماستودون؟

تأسست المنصة والتي يستلهم اسمها من حيوان منقرض يشبه الفيل، منذ ست سنوات لكن نشاطها الحالي غير مسبوق، إذ تبدو واجهة ماستودون مثل تويتر، يكتب مستخدمو الحساب منشورات تسمى “توتس”، والتي يمكن الرد عليها، وإبداء الإعجاب بها وإعادة نشرها، ويمكنهم متابعة بعضهم البعض، وإعداداتها تعمل بطريقة مختلفة عن تويتر.

أول شيء عليك القيام به عند التسجيل هو اختيار خادم أو مُخدّم (سيرفر). وهناك الكثير منها وهي مصنفة في فئات، العديد منها حسب البلد أو المدينة أو الاهتمام، مثل بريطانيا، والمجتمع، والتكنولوجيا، والألعاب، وما إلى ذلك.
لا يهم كثيرا أيها تستخدم، لأنك ستتمكن من متابعة المستخدمين على جميع المواضيع الأخرى على أي حال، ولكنها تمنحك مجتمعا من المرجح أن ينشر الأشياء التي تهتم بها أيضا، وتعمل بعض الخوادم حاليا ببطء شديد بسبب ارتفاع نسبة الدخول عليها.

يصبح الخادم (المُخدّم) الذي تختاره جزءا من اسم المستخدم الخاص بك، على سبيل المثال، استخدمت اسم تويتر الحالي الخاص بك، واخترت مُخدّم بريطانيا، مما جعل اسم المستخدم الخاص بك user name @ mastodonapp.uk.

أما إذا كنت تستخدم المخدّم نفسه، فيمكنك البحث فقط باستخدام اسم الشخص، ولكن إذا كان على مُخدم مختلف، فستحتاج إلى عنوانه الكامل.

وتعتمد منصة ماستودون برنامجا لا مركزيّا ، وبالتالي لا يملكها شخص أو شركة واحدة، كل هذه الخوادم المختلفة ترتبط ببعضها البعض وتشكل شبكة جماعية، لكنها مملوكة لأشخاص ومؤسسات مختلفة.

في الوقت الحالي، تمتلك جميع الخوادم قواعد الإشراف الخاصة بها، وبعضها لا يمتلك أي قواعد. وتختار بعض الخوادم عدم الارتباط بخوادم مليئة بالروبوتات أو تحتوي على كمية كبيرة من محتوى الكراهية، وهذا يعني أنها لن تكون مرئية لأولئك الموجودين على الخوادم التي تم حظرها.

ويمكن أيضا الإبلاغ عن المشاركات إلى مالكي الخادم، إذا كان كلاما يحض على الكراهية أو محتوى غير قانوني، فيمكن لهؤلاء المالكين حذفه، لكن هذا لا يعني حذفه بالضرورة من كل مكان.
وتتميز المنصة بعدم وجود إعلانات ولكن ذلك لا يمنع المستخدم من كتابة منشور يروج لشركته منتجه.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

12 ألف موظف في "ميتا" يواجهون نفس مصير تويتر

تويتر يبدأ في اختبار التحقق من الحساب المدفوع علي نظام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصة جديدة تحتضن المهاجرين من تويتر منصة جديدة تحتضن المهاجرين من تويتر



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab