تويتر يَدرس توفير زر تَعديل التغريدات مع الاحتفاظ بسجل التعديلات
آخر تحديث GMT14:19:34
 العرب اليوم -

تويتر يَدرس توفير زر تَعديل التغريدات مع الاحتفاظ بسجل التعديلات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تويتر يَدرس توفير زر تَعديل التغريدات مع الاحتفاظ بسجل التعديلات

موقع التغريدات القصيرة "تويتر"
واشنطن - العرب اليوم

ذكر تقرير أن منصة (تويتر)، عملاق التغريدات المصغرة، قد تتيح إمكانية تحرير تغريدة باستخدام زر التعديل مع ترك أثر رقمي لسجل تغريدتك.ونقل الموقع عن خبير تقني أن Twitter قد ينشئ تغريدة جديدة تمامًا عند تحريرها، كل ذلك مع الاحتفاظ بالإصدارات السابقة من تلك التغريدة.وبالتالي بدلاً من تغيير نص التغريدة داخل نفس التغريدة (نفس المعرف) ، فإن المنصة تعيد إنشاء تغريدة جديدة بالمحتوى المعدل ، إلى جانب قائمة التغريدات القديمة السابقة.

اتخذ مجلس إدارة تويتر تدابير دفاعية لمواجهة رغبة الملياردير إيلون ماسك في الاستحواذ على موقع التواصل مقابل 43 مليار دولار. وتبنى مجلس الإدارة "خطة محدودة المدة لحقوق حاملي الأسهم" التي تُعرف أيضا بـ"حبة السم".وتحظر هذه الخطة شراء مالك واحد أكثر من 15 في المئة من أسهم الشركة، وهو ما يتحقق من خلال توفير فرص أمام المستثمرين لشراء أسهم إضافية بسعر مخفض.وشرحت شركة تويتر خطتها الدفاعية لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، كما أصدرت بيانا أوضحت فيه أنها تحتاج إلى تلك الخطة بسبب العرض "غير المرغوب فيه وغير الملزم للاستحواذ على تويتر" من جانب ماسك.ويعتبر عرض الاستحواذ "عدائيا" عندما تريد شركة ما الاستحواذ على شركة أخرى على خلاف رغبة إدارة الأخيرة، التي يمثلها في حالة تويتر مجلس إدارة الشركة المالكة لمنصة التواصل الإجتماعي.

وقال جوش وايت، الخبير الاقتصادي المالي لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، لبي بي سي إن خطة "حبة السم" من بين "خطوط الدفاع الأخيرة التي يمكن تلجأ إليها الشركات للدفاع عن نفسها ضد عمليات الاستحواذ العدائية".وأضاف: "نسميه أيضا الخيار النووي"، في إشارة إلى أنه الخيار الأخير للدفاع.وقال وايت إن مجلس إدارة تويتر أوضح أنه "لا يرى أن العرض يقدم القيمة التي تناسب الشركة".وأضاف: "لأن ماسك أشار إلى أنه ليس لديه استعداد للتفاوض بشأن سعر أعلى، مضى مجلس إدارة تويتر قدما في اتجاه حبة السم".وأشار خبير هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية إلى أن أسلوب التفاوض الذي استخدمه ماسك كان مفاجأة، لأنه إذا كان الهدف النهائي من العرض هو الاستحواذ على شركة تويتر، فلن تكون هذه هي "الطريقة الصحيحة" لتحقيقه.

وتابع وايت: "أعتقد أنه لو كان (ماسك) جادا بالفعل  في محاولة الاستحواذ، فعليه أن يبدأ بسعر ويترك الباب مفتوحا أمام التفاوض فيه".ومن المقرر أن تظل خطة تويتر الدفاعية حتى 14 إبريل/ نيسان العام المقبل.وقال باراغ أغراوال، الرئيس التنفيذي لتويتر، إن الشركة لن تكن "رهينة" لهذا العرض.وفي غضون ذلك، قال إيلون ماسك، أثناء اجتماع TED2022 في فانكوفر: "لست متأكدا من أنني سوف أستطيع الاستحواذ عليها"، مؤكدا أن لديه "خطة بديلة" رغم أنه لم يعلن عن أي تفاصيل أخرى.وأعلن ماسك عن شرائه 9.2 في المئة من شركة تويتر في وقت سابق من هذا الشهر، لكن ذلك لم يجعله المالك الأكبر لأسهم الشركة.وكشفت شركة فانغارد لإدارة الأصول أن صندوق الاستثمار الخاص بها يحتوي على 10.3 في المئة من أسهم تويتر.وقال ماسك في وقت سابق إن تويتر تحد من حرية التعبير على منصتها للتواصل الاجتماعي، وردد تلك المزاعم في حديثه أمام مؤتمر فانكوفر.وأشار إلى أن الدافع وراء هذه الصفقة يتمثل في زيادة حرية التعبير - وهو حق دستوري أمريكي - على تويتر.

قـــــــــــــد يهمك أيضأ :

ميزة التعديل القادمة من تويتر تعمل علي تتبع سجل التغريدات

شركة جديدة تنافس إيلون ماسك وتدخل على خط شراء تويتر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تويتر يَدرس توفير زر تَعديل التغريدات مع الاحتفاظ بسجل التعديلات تويتر يَدرس توفير زر تَعديل التغريدات مع الاحتفاظ بسجل التعديلات



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 00:20 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تتجسس على أصدقائها.. فما البال بأعدائها؟!

GMT 00:42 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إيران باتت تدافع عن نفسها

GMT 22:40 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله يعلن استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية

GMT 23:19 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

غارات إضافية على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 19:52 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل عشرات المدنيين بغارات للجيش السوداني في السودان

GMT 17:23 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الإسرائيلى يعترض مسار طائرة إيرانية فوق العراق

GMT 23:25 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الممثلة المغربية الشهيرة نعيمة المشرقي عن 81 عاما
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab