شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس

بنك
طرابلس - العرب اليوم

دخل عميل إلى البنك وطلب سحب ما لديه من مال بحسابه فيه، فأخبره الموظف بفرع "بنك لبنان والمهجر" الواقع مقره في "ساحة النور" بثاني أكبر مدينة بعد بيروت، وهي طرابلس البعيدة في الشمال اللبناني 80 كيلومتراً عن العاصمة اللبنانية، أن له الحق بسحب ما قرره البنك المركزي فقط.

ويحدد قرار "مصرف لبنان" مبلغ 300 دولار بالأسبوع لكل عميل مما له من حسابه في البنك، وهناك بنوك تسمح للعميل بسحب 500 أسبوعياً كحد أقصى، مهما كان حجم ما لديه بالحساب، ولما أخبره البنك في طرابلس بعدم السماح له بالحصول على أكثر من المقرر، فقد العميل السيطرة على نفسه، وبدأ شجار شارك فيه آخرون جاؤوا إلى البنك للسبب نفسه على ما يبدو.


ثم وصل صدى ما حدث إلى وزير المال، علي حسن خليل، مرفقاً بخبر آخر بأن بعض المصارف تحبس معاشات الموظفين التي تحولها الوزارة شهريًا إليهم، ولا تدفعها لهم بكاملها، فكتب الوزير  "تغريدة" في تويتر قال فيها: "من غير المقبول ما يحصل في بعض المصارف، حيث تحبس معاشات الموظفين التي تحولها وزارة المالية شهرياً"، وفق تعبيره.

  قد يهمك أيضاً:

مؤشر بنك لبنان والمهجر للسندات المالية يرتفع بنسبة 0.25% هذا الأسبوع

بنك "لبنان والمهجر" يبحث مع "اتش أس بي سي" العالمي شراء فروعه في لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab