مصر عجز الوقود تعدى 25
آخر تحديث GMT12:57:00
 العرب اليوم -
بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128 بري يرفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد الفشل بانتخاب جوزيف عون من الدورة الأولى البرلمان اللبناني يفشل في انتخاب جوزيف عون في الدورة الأولى من التصويت
أخر الأخبار

مصر: عجز الوقود تعدى 25 %

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصر: عجز الوقود تعدى 25 %

القاهرة ـ وكالات

قال حسام عرفات، رئيس الشعبة العامة للمواد البترولية باتحاد الغرف التجارية، إن أزمة الوقود مستمرة نتيجة للعجز الشديد فى مخصصات محطات البنزين. وأضاف لـ«الشروق» أن سبب الأزمة يرجع لتعدى نسبة العجز 25%، فضلا على تزاحم المواطنين للحصول على الوقود، بسبب التخوف من عدم وجوده، لافتا إلى أن الحكومة ليس لديها تدفقات مالية لاستيراد السولار والبنزين من الخارج، ما أدى لتراكم الطلب على البنزين والسولار، رغم زيادة الضخ خلال الأيام الماضية. وأشار إلى أن تخوفات المواطنين من اختفاء الوقود دفع المواطنين إلى تعبئة «التانك» بالكامل، رغم أنه فى الأوقات العادية كان المواطن يكتفى أحيانا بـ15 لترا فقط، لاطمئنانه لتوافر الوقود طوال الوقت. من جهته قال المهندس أسامة كمال وزير البترول، إنه لا توجد أزمة بين وزارة البترول ووزارة الكهرباء، مشيرا إلى أن الأرقام الفعلية للاستهلاك فى مصر تبين وجود خطأ فى منظومة الطاقة لأنه ليس من المنطقى أن تعمل محطات الكهرباء معتمدة على 90% من المواد البترولية، فى حين أن محطات الكهرباء فى العالم كله تعتمد على مصادر متنوعة ومنها الطاقة المتجددة أو الطاقة النووية. وأوضح الوزير خلال حوار على قناة «صدى البلد» أن وزارته لم تقدم مقترح للحكومة برفع أسعار السولار خارج الدعم إلى 3 جنيهات للتر، مؤكدا أن قطاع البترول ليس من اختصاصه تسعير المنتجات البترولية، حيث يتم تسليم المنتج بسعر التكلفة الحقيقية، وللحكومة مطلق الحرية فى تسعير المنتج. وأرجع الوزير أن ما تشهده البلاد حاليا من أزمة فى توزيع السولار إلى عمليات التهريب، التى بلغت ذروتها حاليا، مع تشتيت جهود رجال الأمن والتى تأتى لمصلحة المهربين. وقال كمال إنه قبل الثورة كانت تحدث أزمات وقود بالمحافظات دون القاهرة ولم يتم التركيز عليها، ونفس الأزمة كانت تحدث فى الكهرباء والبوتاجاز خلال النظام البائد. وأضاف أنه خلال عهد النظام البائد كانت فى سيطرة خلال نقل الوقود للمناطق المختلفة، مشيرا إلى «أننا رصدنا ما يقرب من ملايين اللترات من السولار والبنزين بواسطة سفن الصيد، حيث يتم بيعها بأسعار مضاعفة». وتابع كمال أنه من 15 إلى 20% من السولار يتم تهريبهم بتلك الطريقة، وذلك عن طريق التنسيق مع شرطة مباحث التموين والتجارة الداخلية. وقال كمال إنه صدر قانون رادع لمنع تهريب المنتجات البترولية، ولكن ننتظر قوة لتنفيذه، مشيرا إلى أن البعض يستغل فترة عمل مفتشى التموين نهارا ليبدأ تهريب الكميات التى استلمها من سيارات الهيئة للسوق السوداء. وأشار كمال إلى أن نظام الكوبونات يحمى المنتجات البترولية من التهريب إلى السوق السوداء، لافتا إلى أنه سيتم دعم سيارات النقل والأجرة وفقا لكل نوع من السيارات. وتابع أن 80% من دعم المنتجات البترولية يذهب إلى 20% فقط من مستحقيه، لافتا إلى أن تخصيص 5 لترات للسيارات الملاكى وفقا للنظام الجديد، وقال الوزير إنه «من واقع التقارير أن السيارات تتعامل بإجمالى 10 آلاف كيلو بنحو 30 كيلو فى اليوم ونحن رفعناها إلى 50 ألف كيلو فى اليوم ويساوى 5 لترات فى اليوم للملاكى، وذلك وفقا لتقارير تم إعدادها بالتنسيق مع الجهات المعنية».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر عجز الوقود تعدى 25 مصر عجز الوقود تعدى 25



GMT 02:13 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي تواصل تراجعها

GMT 03:52 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يستأنف إنتاج النفط الخام الأربعاء

GMT 03:36 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

تراجع مخزونات النفط الأميركية بنحو 4.02 مليون برميل

GMT 12:50 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أسعار النفط ترتفع وسط مخاوف من اضطراب الإمدادات

GMT 07:10 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية

GMT 04:49 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أسعار الغاز في أوروبا تصل إلى أعلى مستوى لها منذ 2023

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab