عقيلة صالح يصرح  سنفتح حقول النفط الليبي بشرط
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عقيلة صالح يصرح سنفتح حقول النفط الليبي بشرط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عقيلة صالح يصرح  سنفتح حقول النفط الليبي بشرط

رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح
طرابلس-العرب اليوم

قال رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، إنه سيتم فتح الحقول النفطية، بشرط تثبيت آلية توزيع عوائد النفط بشكل عادل على كافة الأقاليم الليبية. وأعلن صالح أمس الأحد، خلال لقائه مع السفير الأمريكي في ليبيا ريتشارد دونالد، أنه سيسعى جاهدا لحل أزمة إيقاف الحقول النفطية عن العمل، المستمرة منذ أكثر من أسبوع.

وتناول الاجتماع الذي عقد في القاهرة، عدة ملفات أهمها إغلاق الحقول النفطية، والميزانية العامة، وعمل الحكومة من مدينة سرت.

وفي وقت سابق، كشف وزير النفط بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، محمد عون، أن بلاده تخسر أكثر من 60 مليون دولار يوميا، بسبب الإغلاق القسري لعدد من المواقع النفطية.

وأشار عون إلى أن "إنتاج النفط انخفض إلى نحو 600 ألف برميل يوميا"، أو نصف الإنتاج اليومي من أصل 1.2 مليون برميل يوميا، نتيجة لموجة الإغلاقات القسرية لعدد من المنشآت النفطية، ما دفع مؤسسة النفط الحكومية منذ منتصف أبريل، إلى إعلان "القوة القاهرة" وتعليق عمل ميناءين مهمين في الشرق، مع استمرار إغلاق 6 حقول في جنوب وشرق البلاد.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت عن "قلقها البالغ" من عمليات الإغلاق ودعت إلى إنهائها "على الفور"، معتبرة أن "وقف الإنتاج إجراء متسرع يضر بالليبيين ويقوض الثقة الدولية في ليبيا بصفتها فاعلة في الاقتصاد العالمي".

وتواجه ليبيا التي تمتلك أكبر احتياطات وفيرة في إفريقيا، أزمة سياسية وانقساما سياسيا خطيرا.وأعلن صالح أمس الأحد، خلال لقائه مع السفير الأمريكي في ليبيا ريتشارد دونالد، أنه سيسعى جاهدا لحل أزمة إيقاف الحقول النفطية عن العمل، المستمرة منذ أكثر من أسبوع.

وتناول الاجتماع الذي عقد في القاهرة، عدة ملفات أهمها إغلاق الحقول النفطية، والميزانية العامة، وعمل الحكومة من مدينة سرت.

وفي وقت سابق، كشف وزير النفط بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، محمد عون، أن بلاده تخسر أكثر من 60 مليون دولار يوميا، بسبب الإغلاق القسري لعدد من المواقع النفطية.

وأشار عون إلى أن "إنتاج النفط انخفض إلى نحو 600 ألف برميل يوميا"، أو نصف الإنتاج اليومي من أصل 1.2 مليون برميل يوميا، نتيجة لموجة الإغلاقات القسرية لعدد من المنشآت النفطية، ما دفع مؤسسة النفط الحكومية منذ منتصف أبريل، إلى إعلان "القوة القاهرة" وتعليق عمل ميناءين مهمين في الشرق، مع استمرار إغلاق 6 حقول في جنوب وشرق البلاد.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت عن "قلقها البالغ" من عمليات الإغلاق ودعت إلى إنهائها "على الفور"، معتبرة أن "وقف الإنتاج إجراء متسرع يضر بالليبيين ويقوض الثقة الدولية في ليبيا بصفتها فاعلة في الاقتصاد العالمي".

وتواجه ليبيا التي تمتلك أكبر احتياطات وفيرة في إفريقيا، أزمة سياسية وانقساما سياسيا خطيرا.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عقيلة صالح يؤكد أن حقول النفط الليبية ستفتح بعد تثبيت آلية توزيع عوائد النفط بشكل عادل

رئيس البرلمان الليبي يطالب المؤسسات السيادية بوقف التعامل مع حكومة الدبيبة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقيلة صالح يصرح  سنفتح حقول النفط الليبي بشرط عقيلة صالح يصرح  سنفتح حقول النفط الليبي بشرط



GMT 04:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أسعار النفط وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية

GMT 02:51 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع منصات التنقيب عن النفط في أميركا

GMT 02:11 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع صادرات النفط الروسية مع ارتفاع التكرير المحلي

GMT 02:30 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع في فائض المعروض من النفط في الصين خلال أكتوبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab