الدويحي ينتقد فعاليات تكريم الشاعر محمد الثبيتي
آخر تحديث GMT20:14:54
 العرب اليوم -

الدويحي ينتقد فعاليات تكريم الشاعر محمد الثبيتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدويحي ينتقد فعاليات تكريم الشاعر محمد الثبيتي

الشاعر محمد الثبيتي
جدة – العرب اليوم

انتقد الروائي أحمد الدويحي فعاليات جائزة الشاعر محمد الثبيتي، مؤكدًا عبر صفحته على موقع "فيسبوك" تحت عنوان "الغياب الظالم والمستمر"، أنّ "هناك شيئًا ينقص هذه الفعاليات وأقصد به تواجد زملاء سيد البيد من الشعراء والأصدقاء الذين عاصروا تجربته وخبروا معاناته ووقفوا على منابع قصائده وتفاصيل سيرته الشعرية".

وأضاف الدويحي في تدوينته "أذكر منهم فايز أبا والشاعر عبدالله الصيخان ومحمد زايد الألمعي وعبدالرحمن موكلي وفهد الخليوي ومحمود تراوري على سبيل المثال، حينما تخلو الفعاليات من وجود مثل هذه الأسماء فحتمًا سيظهر الغياب، وأبو يوسف كان زاهدًا في الظهور الإعلامي إلى جانب الممارسات الظالمة لمحاولة تغييبه، ولكن هيهات لشاعر في حجم الثبيتي يمكن تغييبه بسهولة، ولو تكالبت القوى الظالمة لفعلٍ كهذا".

وتابع "لا شك أن الدراسات الأكاديمية لإبراز جماليات شعره وتناول جوانب منها وتقديمها شيء مهم وضروري، تمامًا كقراءة نصوصه التي تناولها المتلقي، ورأينا كيف يتم تقديم نماذج منها عبر وسائل التواصل المجتمعي منذ رحيله إلى الآن، ويبقى الحديث عن تجربته وسيرته وكشف الغامض منها، أولوية تعني بالأصدقاء والشعراء الذين رافقوا رحلته الشعرية والإنسانية، للأسف فإن ملتقياتنا الثقافية في غياب استقصاء حقيقي لها، بأتت مغنمًا كحدث للحضور أهم منها كفعل ثقافي، يعني بالتوثيق وفتح قنوات جديدة تضيف للفعل".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدويحي ينتقد فعاليات تكريم الشاعر محمد الثبيتي الدويحي ينتقد فعاليات تكريم الشاعر محمد الثبيتي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 العرب اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 05:39 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

رمضان والرياض ومكّة... وعبد العزيز

GMT 18:28 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

روسيا تسيطر على قريتين شرق أوكرانيا

GMT 00:01 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

لا تخدعوا أنفسكم.. أمريكا هي المشكلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab