فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة
آخر تحديث GMT08:36:27
 العرب اليوم -
الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام مصر تؤكد تمسكها بحل الدولتين وتطرح تصوراً لإعادة إعمار غزة مع الحفاظ على حقوق الفلسطينيين الجيش الإسرائيلي ينسحب من مخيم الفارعة شمالي الضفة الغربية بعد 11 يوما من حصاره اتفاق ليبي إماراتي لتعزيز التعاون في قطاع الطيران وتنشيط حركة المسافرين والتبادل التجاري بين البلدين
أخر الأخبار

فارس الذهبي يوقع "زفرة السوري الأخيرة" في بيروت احتفالاً بعيد الثورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فارس الذهبي يوقع "زفرة السوري الأخيرة" في بيروت احتفالاً بعيد الثورة

بيروت ـ وكالات

يوقع الكاتب فارس الذهبي، كتابه الجديد «زفرة السوري الأخيرة»، في بيروت، يوم الجمعة القادم، ضمن إطار تظاهرة منمنمات من أجل سوريا، التي تقام تكريمًا للفن السوري بعيد الثورة، والتي تقام في مسرح دوار الشمس في بيروت، بإشراف المخرج الكبير روجيه عساف. و«زفرة السوري الأخيرة»، هي كتاب مسرحي يحتوي على مسرحيتين تقاربان الحالة السورية والعربية بعيد أحداث ما أطلق عليه الربيع العربي، زفرة السوري الأخيرة. يقدم الكاتب في المسرحيتين عرضًا شاملا ودقيقًا وأحيانًا تفصيليًا للأسباب النفسية والظروف الاجتماعية والمكانية التي أدت إلى تغول الحكم الشمولي في بلداننا، ولاسيما في سوريا والعراق، حيث حكم حزب البعث بيد من حديد وأخرى من نار طوال ما يقارب نصف قرن. في المسرحية الأولى، «زفرة السوري الأخيرة» يقوم الكاتب بفك وفهم ارتباط البلدين التوأمين العراق وسوريا، اللذين ارتبطا عن طريق حكم حزب البعث لهما، على يد ضباط نشأوا وتربوا وتدربوا في نفس المكان ،ففي النص يلتجأ الجنرال سعدون الهارب من جحيم حرب الخليج وسقوط نظام صدام حسين إلى الفردوس البعثي الأخير في سوريا، حيث استقبلت سوريا كل البعثيين الهاربين من سعير المطاردة في العراق كمجرمي حرب، وهكذا يدخل الجنرال بيت صديقه الصدوق أبو كمال الراحل، ويبدأ رحلته الجديدة داخل بيته الذي يراه سعدون من منظار البعث فقط وليس من منظار الأسرة والحياة الطبيعية ،فيبدأ بفرض رؤيته وأسلوبه الصارم على أفراد العائلة التي استقبلته كبطل حرب وصديق قديم للوالد الأب، حتى يصل الأمر به إلى السيطرة السرطانية الكاملة على العائلة قبل أن تنتفض بوجهه. تفتح المسرحية ملفًا لا يزال بعيدًا عن أسئلة الفن المحرجة والشائكة، وتطرح الأسئلة عن لحظة من أكثر اللحظات تأثيرًا في تاريخنا العربي الحديث، والمسرح أكثر الفنون جدارة بمثل هذه اللحظات، بل وأكثرها استحقاقًا لحمل مسئولية الكشف عما يحولنا في الزمان والمكان، المسرح هو، بالضبط ما نفتقده، ما نحن بحاجة إليه الآن أكثر من أي وقت مضى، الجدير بالذكر، أن الكتاب طبع في القاهرة 2013، عن دار الكتب خان، وسيطرح قريبًا في الأسواق العربية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة فارس الذهبي يوقع زفرة السوري الأخيرة في بيروت احتفالاً بعيد الثورة



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab