وكيل الشؤون الإسلامية يؤكد معالجة عجز أئمة المساجد
آخر تحديث GMT19:58:54
 العرب اليوم -

وكيل الشؤون الإسلامية يؤكد معالجة عجز أئمة المساجد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وكيل الشؤون الإسلامية يؤكد معالجة عجز أئمة المساجد

الدكتور توفيق السديري
الرياض – العرب اليوم

كشف وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لشؤون المساجد الدكتور توفيق السديري وجود عجز في أئمة وخطباء المساجد والجوامع التي يقدر عددها بـ95 ألفا (80 ألف مسجد، و15 ألف جامع)، موضحا أن العمل جار لتجاوز ذلك العجز.

وأكد السديري الأربعاء على هامش برنامج "فقه الانتماء وتأصيل المواطنة"، الذي تنظمه الوزارة في الرياض وينتهي في 15 من ذي القعدة الجاري، أن معايير اختيار الأئمة والخطباء الشرعية ثابتة، إلا أن هناك معايير أخرى تحكمها الظروف العامة متغيرة بين زمان وآخر.

وردا على سؤال عن مصير مساجد الطرقات والإهمال الذي يطالها، أشار السديري إلى أن التقصير من الجميع، مضيفا أن مساجد الطرقات مسؤولية وزارة الشؤون البلدية والقروية، إلا أن الوزارة تعمل على دخول جمعيات خيرية تهتم بمساجد الطرقات، وأن العمل جار لإخراجها من مسؤولية البلديات.

ووقف عضو هيئة التدريس في الجامعة الإسلامية الشيخ الدكتور عبدالله الجربوع عند الآثار العظيمة التي زرعتها الجامعة الإسلامية في أنفس المسلمين في أنحاء العالم كافة ، مستذكرا معلمة في الصين كان اسمها عائشة، استدرجها الإيرانيون حتى أعادوها تحمل اسم فاطمة.

وأشار إلى أن المعلمة غيرت مناهج الطلبة بعد عودتها إلى بلادها على ضوء ما تأثرت به في إيران، إضافة إلى أنها أكدت للطلبة أن رؤية الصالحين تعين على الفهم، طالبة منهم وضع صورة الخميني أمامهم، لأنها تعتقد أنه رجل صالح بعد أن دخلت في الرفض الإيراني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل الشؤون الإسلامية يؤكد معالجة عجز أئمة المساجد وكيل الشؤون الإسلامية يؤكد معالجة عجز أئمة المساجد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab