عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين محاضرة في ثقافة الدقهلية
آخر تحديث GMT01:26:47
 العرب اليوم -

"عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين" محاضرة في ثقافة الدقهلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين" محاضرة في ثقافة الدقهلية

الهيئة العامة لقصور الثقافة
القاهرة - العرب اليوم

أقامت الهيئة العامة لقصور الثقافة باقة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية بمواقع فرع ثقافة الدقهلية، حيث عقدت مكتبة أتميدة محاضرة بعنوان "عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين" تناولت معني الأخوة بين الأقباط والمسلمين وأنهم شعب واحد داخل وطنهم وأن الدين لله والوطن للجميع.

كما نظم قصر ثقافة البرامون ندوة بعنوان "ترشيد الاستهلاك ضرورة الأسرة والمجتمع" تناولت ضرورة الترشيد في استهلاك المياه والكهرباء والاحتياجات اليومية وغيرها، حيث إن الترشيد ضروري لكل فرد وان التبذير عادة سيئة يجب التخلص منها.

 بينما نظمت مكتبة المجاهد حسن طوبار محاضرة بعنوان "دور المجتمع المدني في رعاية ذوي القدرات الخاصة" بالتعاون مع إدارة الشباب والرياضة بالمنزلة حاضرها نبيل حنة وناهد حنة أخصائي التربية الخاصة والتخاطب، دارت حول رعاية الأفراد من ذوي القدرات الخاصة وتأهيلهم وتدريبهم، كما إنها تمثّل أحد المعايير الرئيسية والمهمة لتقدّم المجتمعات والدول في العالم الآن، وذلك لأن نظرة هذه المجتمعات لهذه الفئة تعكس حضارتهم وتقدّمهم، بدءًا باتخاذ إجراءات في مختلف المجالات ودعم سياسات واقعية وجادّة خاصة بعلاجهم وتعليمهم وتشغيلهم وإدماجهم في المجتمع بصورة مقبولة تكسبهم الثقة بأنفسهم وبالمجتمع.

نظمت بيوت المنزلة وبني عبيد، ومكتبه سنتماي ورشة فنية في الرسم والتلوين، ومعرض فن تشكيلي ببيت ثقافةً المطرية للفنان أحمد عميرة على مدى شهر يناير الجاري، وورشة حكي للأطفال عن محاربة الخوف لدي الأطفال بمكتبة دماص، بينما نفذ قصر ثقافة الطفل بالمنصورة عرض فني لكورال الطفل وبروفة لبعض الأغاني الوطنية، تلاه جلسة نادي أدب الطفل تحت إشراف الشاعرة رشا الفوال.

أقام نادي الأدب بقصر ثقافة نعمان عاشور محاضرة بعنوان "الدراسات الحديثة في النقد الأدبي" حاضرها حسام المقدم، تناول النقد الأدبي ومدارسه الحديثة وتعريف النقد الأدبي وتاريخ النقاد وتطور مفهوم النقد البلاغي والنقد الأدبي عند العرب عبر العصور.

 كما نظم نادي أدب بيت ثقافة دكرنس محاضرة عن "أدب الحرب والأدب السياسي" حاضرها الأديب أحمد حمدينو موضحا جذور نشأة الأدب السياسي منذ عصر دولة المماليك امتداد للدولة الفاطمية مع ذكر "تميم بن المعز" وأدباء الحرب في العصر الحالي ومنهم الراحل فؤاد حجازي كمحارب وأديب وتحدث عن روايته "الأسرى يقيمون المتاريس" عن تجربته داخل سجن عتليت الاسرائيلى بعد أسره في نكسة ١٩٦٧، ثم تابع حمدينو عن ضرورة ربط الأدب بالسياسة وتصحيح ما فيها من مغلوط وكيف أن الأدب هو الذراع المحرك للنهضة والتطور.

قد يهمك أيضًا

"التنورة" تضفي البهجة على مرضى الأورام بالأقصر

"ثقافة القليوبية" تنظم أولى حفلات النشر الإقليمي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين محاضرة في ثقافة الدقهلية عيد الميلاد المجيد عيد لكل المصريين محاضرة في ثقافة الدقهلية



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"

GMT 11:54 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

هكذا يشنّ العرب الحروب وهكذا ينهونها

GMT 11:53 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

لبنان وحزب الله

GMT 03:51 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

حق أصيل للناس

GMT 01:15 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

شهيد في قصف للاحتلال الإسرائيلي جنوب غزة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مسيّرات إسرائيلية على شرق مدينة غزة

GMT 01:14 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

9 وفيات بالكوليرا في مخيم للاجئين بأوغندا

GMT 01:10 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

قصف إسرائيلي على مواقع للجيش السوري في درعا

GMT 08:25 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

"إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab