دار نشر بريطانية تعمل على ترجمة رواية لصدام حسين إلى اللغة الإنكليزية
آخر تحديث GMT16:34:48
 العرب اليوم -

دار نشر بريطانية تعمل على ترجمة رواية لصدام حسين إلى اللغة الإنكليزية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دار نشر بريطانية تعمل على ترجمة رواية لصدام حسين إلى اللغة الإنكليزية

رواية لصدام حسين
بغداد – نجلاء الطائي

تعمل دار نشر بريطانية على ترجمة رواية "أخرج منها يا ملعون" للرئيس العراقي السابق صدام حسين على أن تُنشّر في بريطانيا في ديسمبر/كانون أول المقبل بمناسبة مرور 10 أعوام على إعدامه، وتعتبر هذه أول مرة تُترجم هذه الرواية، التي تُعدُّ آخر ما كتبه صدام حسين، إلى اللغة الإنكليزية، وسبق أن طُبِعت ونُشِرت في كل من تركيا واليابان، وستنتشر هذه الرواية بشكل مشابه جدًا لرواية صراع العروش/ Games of the thrones .

وتتحدث الرواية عن أقوام عاشوا منذ 1500عام على ضفاف نهر الفرات، وكيف اضطروا للقتال والدفاع عن أرضهم ضد الغزاة لكي يبقوا على قيد الحياة، وطريقة الحياة في العصور القديمة، ولم يُصدر رسميًا بعد عنوان أو اسم للنسخة الانكليزية من الرواية التي ستترجم في بريطانيا، أما في البلدان الاخرى فقد سُميت بـ "ابتعد أيها الشيطان" و "رقصة الشيطان".

ولم تكن هذه الرواية لترى ضوء الشمس لولا "رغد" ابنة صدام حسين، التي قامت بنقل رواية أبيها سرًا إلى الأردن عام 2003 حيث تم نشرها هناك عام 2005، ولكن سرعان ما تم سحبها من الأسواق ودور النشر، وبسبب منع الرواية من النشر، أدى ذلك إلى ظهور العديد من النُسخ الغير رسمية لها.

من المعروف أن صدام حسين المولود في عام 1937 شغل منصب رئيس الدولة العراقية الأسبق في الفترة من 1979 حتى 2003، حيث تم إعدامه فجر 30 ديسمبر/كانون أول 2006.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دار نشر بريطانية تعمل على ترجمة رواية لصدام حسين إلى اللغة الإنكليزية دار نشر بريطانية تعمل على ترجمة رواية لصدام حسين إلى اللغة الإنكليزية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab