معوقات ترجمة الأدب المصري القديم في محاضرة بمكتبة الإسكندرية
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

معوقات ترجمة الأدب المصري القديم في محاضرة بمكتبة الإسكندرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معوقات ترجمة الأدب المصري القديم في محاضرة بمكتبة الإسكندرية

مكتبة الإسكندرية
القاهرة _ العرب اليوم

ينظم مركز دراسات الخطوط بقطاع البحث الأكاديمي بـ مكتبة الإسكندرية الساعة الثالثة عصر يوم الثلاثاء الموافق 16 مارس محاضرة عبر الانترنت بعنوان «معوقات ترجمة الأدب المصري القديم ما بين الفاقد البلاغي والتفاعل البصري: أنشودة في مديح رمسيس الثاني بمعبد أبي سمبل أنموذجًا». يلقي المحاضرة الدكتور هاني رشوان، وهو مُحاضر وباحث في جامعة برمنجهام، إنجلترا، وحاصل على درجة الدكتوراه من جامعة لندن عن استكشاف أشكال الجناس المصري القديم بالمقارنة مع الأدب العربي.

تلقي المحاضرة الضوء على الطبيعة البصرية لـ الكتابة الهيروغليفية حتى تساعد القارئ في فهم كيفية التفاعل مع أساليب التلاعب البصري للكتابة المصرية القديمة،  كما يستعرض المحاضر موضوع الفاقد البلاغي أثناء الترجمة من الهيروغليفية إلى العربية.

كذلك يسعى المحاضر إلى وضع أسس هادفة للتفريق ما بين الفصاحة الشفاهيّة وعلاقتها بالمنطق وبين البلاغة اللغوية في اللغة العربية، مما يساهم في فتح الباب لاستخدام أساليب بلاغية أكثر عمقًا عند ترجمة الأدب المصري القديم. بالإضافة إلى ذلك، يناقش المحاضر الكلمات الدخيلة في اللغة العربية للتمهيد لاستكشاف الكلمات الهيروغليفية في القاموس العربي.

وأخيرًا، يعقد المحاضر مقارنة بين أنشودة مديح كلّ من الملك رمسيس الثاني بمبعد أبي سمبل، وبين أنشودة مديح الملك وسنوسرت الثالث (ت 1839 ق.م) بغرض التمهيد لعرض ومناقشة أشكال جديدة لبلاغة الأدب المُقارن.

 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"أوهام في التراث العربي" في محاضرة ثقافية بمكتبة الإسكندرية غداً

مكتبة الإسكندرية تُصدر كتاب "خضير البورسعيدى"

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معوقات ترجمة الأدب المصري القديم في محاضرة بمكتبة الإسكندرية معوقات ترجمة الأدب المصري القديم في محاضرة بمكتبة الإسكندرية



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab