حل 62 جمعية خيرية ووضع 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة في الأردن
آخر تحديث GMT03:17:01
 العرب اليوم -

حل 62 جمعية خيرية ووضع 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة في الأردن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حل 62 جمعية خيرية ووضع 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة في الأردن

وزارة التنمية الاجتماعية
عمان - بترا

قررت وزارة التنمية الاجتماعية حل 62 جمعية خيرية منذ مطلع العام الحالي فيما وضعت 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة لحين تصويب اوضاعها.

وقالت وزيرة التنمية الاجتماعية خولة العرموطي في تصريحات صحافية اليوم الخميس، ان الوزارة انذرت 123 جمعية خيرية لمخالفتها قانون الجمعيات الخيرية النافذ.

ولفتت الى ان حل الجمعيات جاء لعدم مزاولة اعمالها بعد مرور عام على تأسيسها، او لعدم وجود مقرات، او الاخلال بقانون الجمعيات النافذ وعدم وجود انشطة او موازنات سنوية، او بناء على طلب هيئاتها الادارية والعامة.

واضافت العرموطي ان الوزارة وجهت 267 مخاطبة رقابية بحق حمعيات، فضلا عن تشكيل 146 لجنة تدقيق وتحقيق بملفات جمعيات عاملة.

وكشفت العرموطي عن تنسيب الوزارة بحل 60 جمعية خيرية خالفت القانون، مشيرة الى ان الوزارة تراقب وتنظم اعمال الجمعيات كشركاء في العمل الخيري والتطوعي.

وتأتي هذه الاجراءات وفقا للعرموطي، في ضوء خطة الوزارة لتفعيل الرقابة على الجمعيات الخيرية التابعة لها للتأكد من تقيد هذه الجمعيات باحكام قانون الجمعيات ومنع اي تجاوزات لها تحقيقا للاهداف التي انشئت هذه الجمعيات من أجلها وحفاظا على مسيرة العمل التطوعي ودعمه بالشكل المطلوب.

وبموجب قرار حكمي، وآخر قانوني واختياري، كانت الوزارة حلت 231 جمعية خيرية؛ لارتكابها مخالفات لقانون الجمعيات خلال عام 2015.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حل 62 جمعية خيرية ووضع 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة في الأردن حل 62 جمعية خيرية ووضع 67 اخرى تحت ادارة الهيئات المؤقتة في الأردن



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab