العثور على 1500 لوحة زيتية لرواد الفن الكلاسيكي المعاصر
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

العثور على 1500 لوحة زيتية لرواد الفن الكلاسيكي المعاصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العثور على 1500 لوحة زيتية لرواد الفن الكلاسيكي المعاصر

ميونخ ـ العرب اليوم

عثرت سلطات الجمارك الألمانية على نحو 1500 لوحة زيتية داخل منزل عجوز بمدينة ميونيخ بجنوب ألمانيا، خاصة برواد الفن الكلاسيكى المعاصر بعد أن ظلت مخبأة على مدار عقود منذ الحقبة النازية. وقالت مجلة "فوكوس" الألمانية الصادرة الاثنين إن من بين أصحاب هذه اللوحات الزيتية بابلو بيكاسو وهنرى ماتيس ومارك تشاجال وإميل نولده وفرانتس مارك. ورجحت المجلة سبب العثور على هذه الأعمال الفنية التى لا تقدر بثمن مجمعة على هذا النحو، إما لأن السلطات النازية كانت تقوم بالسطو على الأعمال الفنية التى كانت لدى جامعى الفن اليهود أو أنها كانت تصادر هذه الأعمال بوصفها "فنا رديئا". من جانبه رفض الادعاء العام فى مدينة اوجسبورج المختص بنظر الواقعة نفى أو تأكيد ما أوردته المجلة فى تقريرها حول هذا الأمر. ووفقا لتقرير المجلة فإن رجال الجمارك داهموا شقة الرجل فى ربيع عام 2011 بعد أن كان قد لفت الأنظار إليه قبل أشهر قليلة، وذلك أثناء عثور الجمارك على أموال سائلة معه عند عودته بالقطار من سويسرا إلى ميونيخ. وذكرت المجلة أن اللوحات التى تم ضبطها موجودة فى مكان آمن تابع لجمارك ميونيخ بمدينة جارشينج، مضيفة أن مؤرخة فن من برلين تحاول البحث فى مصدر وقيمة المضبوطات وأضافت المجلة أن قيمة هذه المضبوطات تصل إلى نحو مليار يورو. وقالت فوكوس إن والد صاحب الشقة وهو تاجر قطع فنية كان قد اشترى هذه اللوحات فى الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضى، وقد نقلها الابن لاحقا إلى شقته وخبأها داخل غرف مظلمة تتناثر فيها الأرفف، ومع مرور السنوات قام ببيع بعضها وتكسب من ثمنها. وقالت المجلة إن الادعاء العام يحقق فى اشتباه تهرب الرجل من الضرائب. ووفقا للمجلة فإن الرجل لم يبد مقاومة عندما قام أفراد الجمارك، فى عملية استغرقت عدة أيام، بإخلاء الشقة ونقل اللوحات. وأشارت المجلة إلى أن واحدة من اللوحات الزيتية المضبوطة للفنان ماتيس يفترض أنها تخص جامع قطع فنية يهودى يدعى باول رزونبرج وهو جد الصحفية الفرنسية آن سينكلير. يذكر أن سينكلير تكافح منذ سنوات لاستعادة اللوحات التى سرقها النازيون من جدها، وذكرت المجلة أن الصحفية الفرنسية لم تعرف بعد بأمر اللوحات المضبوطة.عثرت سلطات الجمارك الألمانية على نحو 1500 لوحة زيتية داخل منزل عجوز بمدينة ميونيخ بجنوب ألمانيا، خاصة برواد الفن الكلاسيكى المعاصر بعد أن ظلت مخبأة على مدار عقود منذ الحقبة النازية. وقالت مجلة "فوكوس" الألمانية الصادرة الاثنين إن من بين أصحاب هذه اللوحات الزيتية بابلو بيكاسو وهنرى ماتيس ومارك تشاجال وإميل نولده وفرانتس مارك. ورجحت المجلة سبب العثور على هذه الأعمال الفنية التى لا تقدر بثمن مجمعة على هذا النحو، إما لأن السلطات النازية كانت تقوم بالسطو على الأعمال الفنية التى كانت لدى جامعى الفن اليهود أو أنها كانت تصادر هذه الأعمال بوصفها "فنا رديئا". من جانبه رفض الادعاء العام فى مدينة اوجسبورج المختص بنظر الواقعة نفى أو تأكيد ما أوردته المجلة فى تقريرها حول هذا الأمر. ووفقا لتقرير المجلة فإن رجال الجمارك داهموا شقة الرجل فى ربيع عام 2011 بعد أن كان قد لفت الأنظار إليه قبل أشهر قليلة، وذلك أثناء عثور الجمارك على أموال سائلة معه عند عودته بالقطار من سويسرا إلى ميونيخ. وذكرت المجلة أن اللوحات التى تم ضبطها موجودة فى مكان آمن تابع لجمارك ميونيخ بمدينة جارشينج، مضيفة أن مؤرخة فن من برلين تحاول البحث فى مصدر وقيمة المضبوطات وأضافت المجلة أن قيمة هذه المضبوطات تصل إلى نحو مليار يورو. وقالت فوكوس إن والد صاحب الشقة وهو تاجر قطع فنية كان قد اشترى هذه اللوحات فى الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضى، وقد نقلها الابن لاحقا إلى شقته وخبأها داخل غرف مظلمة تتناثر فيها الأرفف، ومع مرور السنوات قام ببيع بعضها وتكسب من ثمنها. وقالت المجلة إن الادعاء العام يحقق فى اشتباه تهرب الرجل من الضرائب. ووفقا للمجلة فإن الرجل لم يبد مقاومة عندما قام أفراد الجمارك، فى عملية استغرقت عدة أيام، بإخلاء الشقة ونقل اللوحات. وأشارت المجلة إلى أن واحدة من اللوحات الزيتية المضبوطة للفنان ماتيس يفترض أنها تخص جامع قطع فنية يهودى يدعى باول رزونبرج وهو جد الصحفية الفرنسية آن سينكلير. يذكر أن سينكلير تكافح منذ سنوات لاستعادة اللوحات التى سرقها النازيون من جدها، وذكرت المجلة أن الصحفية الفرنسية لم تعرف بعد بأمر اللوحات المضبوطة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العثور على 1500 لوحة زيتية لرواد الفن الكلاسيكي المعاصر العثور على 1500 لوحة زيتية لرواد الفن الكلاسيكي المعاصر



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab